الأنتقائية المزاجية

موضوع: الأنتقائية المزاجية 30/03/10, 06:49 am

var gaJsHost = (("https:" == document.location.protocol) ? "https://ssl." : "http://www.");
document.write(unescape("%3Cscript src='" + gaJsHost + "google-analytics.com/ga.js' type='text/javascript'%3E%3C/script%3E"));

var pageTracker = _gat._getTracker("UA-420372-17");
pageTracker._initData();
pageTracker._trackPageview();

الصفحة الرئيسة

شؤون محلية

منطقة حرة

مقالات

في رحاب الله

فكر

عيون المجتمع

عالم الاسلام

شؤون سياسية

دراسات

حوارات

حصاد الثلاثاء

مقدسيات

المنبر الحر

طلاب و جامعات

المشهد الأردني

في محراب العدالة

عالم الرياضة

الافق الاردني

تحقيقات

اقتصاد

أدب...ثقافة...فن

الاسرة

مناسبة

المهماز

وراء الاخبار

بورتريه

الصفحات الكاملة PDF

برلمانيات

ارشيف الكتاب

التصويت

أعلى النموذج

ما رايك بتصميم الموقع الجديد؟

	رائع
	جيد جداً
	مقبول

أسفل النموذج

الرئيسية مقالات ع بلاطة : الانتقائية
المزاجية

ع بلاطة : الانتقائية
المزاجية

2010-03-30

∎ صالح صلاح شبانة

نحتفل هذا العام بالزرقاء مدينة للثقافة الأردنية، وقد أهدي للزرقاء مركز الملك عبد الله الثاني، وهو مفخرة من المفاخر الأردنية، وتشرف عليه مديرية ثقافة الزرقاء، وهو يضم الغالبية العظمى من النشاطات الثقافية، بقاعته الرئيسية ومسرحه الفخم، وقاعات المعارض، ويشهد عدة نشاطات مكثفة لإبراز الهوية الثقافية لمدينة الزرقاء.
واسمحوا لي أن أكسر قاعدة لم أكسرها منذ أن كلفني أستاذنا الكبير بلال حسن التل وشرفني أن أكون كاتب مقالة منذ سنة 2004 م ولم أتوقف من حينها ولا لعدد واحد، وأن أكتب عن قضية خاصة بي، والسبب أن هناك من هم مثلي يعانون من هذه القضية وهي المزاجية والانتقائية وحتى التحقير واغتيال الشخصية.
فإنني للأمانة أعرف أن الأستاذ نعيم حدادين مدير ثقافة الزرقاء لا يعرفني، وأنني بالنسبة للأستاذ عبد الله رضوان نكرة، فهو لا يعرفني أيضا، وأنني لا أنتمي لأي شلة من الشلل الثقافية، مع أن لي سيرة في المشهد الثقافي، وأنا عضو في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين، وكانت لي عشرات الأمسيات التراثية، في رابطة الكتاب الأردنيين فرع الزرقاء، و في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين، ونادي الرواد الثقافي، والمعهد الدولي لتضامن النساء، ولي نشاط واسع جدا على الشبكة العنكبوتية، وهي بمتناول يد الجميع، و(الميه بتكذب الغطاس)، أو كما قال المثل: (حسن بطح الجمل، قالوا هذا حسن وهذا الجمل)، وحضور في كثير من المراكز الثقافية والاحتفالات الوطنية، كما كان لي تجربة في فلسطين في الإعلام المسموع والمرئي، ولي أسلوب وطريقة أزعم انني أتفرد بهما، وهي طريقة سهلة وبسيطة، ومعالجة جديدة للتراث الشعبي بتحويله إلى نصوص خاصة، بلهجة فلاّحية لم يقترب التطور منها، تدخل قلوب الناس وتشدهم، حيث أصطحبهم، أو يصطحبونني في ربوع القرية، مع إنسانها البسيط وحياتها الجميلة.
وقد قدمني أكثر من علم من أعلام الثقافة -تشرفت بهم وأنهم شاهدوني وسمعوني- الى الأستاذ نعيم حدادين مدير ثقافة الزرقاء المحترم، ليتيح لي فرصة الجلوس على منصة مركز الملك عبد الله الثاني، والمشاركة بليلة من ليالي الزرقاء الثقافية، ولأنني واقعي بطبعي وأعطي نفسي أقل من حجمي، ولا أغتر وأتمدد، أدركت أن من حق مدير ثقافة الزرقاء أن لا يعرفني فهو لم يشاهدني، لذلك قبل شهر اخترت له مجموعة من النصوص المنشورة، وأهديته إياها ليتعرف عليّ، وتكون لي فرصتي.
ومن طبعي، وهذا الطبع أضاع ويضيع عليّ الكثير من الفرص في الحياة، أن لا ألح ولا أسأل ولا أتابع، بعد أن أقوم بالخطوة الأولى، لذلك ولمدة شهر لم أسأل الأستاذ عن رأيه، منتظرا المبادرة منه، لا سيما وأنا متابع للنشاطات وموجود على ومع المشهد الثقافي الزرقاوي، رغم التعب والكد، حيث أن صحتي لا تساعدني، ومع ذلك أتابع وأواظب، ففاجأني الأستاذ حدادين بصفعة مدوية، بأنه نسي الموضوع وانه لا يذكر أنني قدمت له تلك النصوص.
وما زاد الصفعة ايلاما علمي ان الاستاذ حدادين هو مدير ثقافة، ومسؤول عن مدينة ثقافية من أكبر المدن الأردنية، لها ثقافتها المتنوعة والغزيرة، وهذا شأنه مع المثقفين، مع أن اسمي مدرج بين أسماء مبدعي مدينة الزرقاء، فماذا نقول عن الآخرين؟؟
إذا كان مركز الملك عبد الله الثقافي عزبة للسيد نعيم حدادين فأنا أعتذر له ولا أطالبه بحسنة يمنها عليّ، وإن كان هذا المركز للحكومة، أقامته الدولة لهذه الغاية، فأنا أتمسك بحقي بأن تكون لي أمسية فيه، سيما وقد جلس على المنصة آخرون ليس لديهم ما يقولونه، والفيصل بين ما أزعم وأدعي هم الناس، مع أن أكبر مثقف في الأردن لا يشاهده أكثر من 50 شخصا في أكثر الأحوال، وإذا كنت تافها، فقد جلس قبلي على منصة المركز من هم مثلي أو أتفه، وإن كنت مجيدا، فلماذا يستلبون مني حقي؟؟؟
القضية أصبحت بالنسبة لي إهانة وصفعة مؤلمة، ومحاولة لاغتيال شخصيتي من راعي الثقافة في مدينة الزرقاء، ومنه أطالب بحقي، وليست مشكلتي إن كان سعادة المدير لا يعرفني، وقد عرفه إلي الدكتور جاسر العناني والأستاذ سعادة أبو عراق والأستاذ أحمد عريقات ناشر شبكة أخبار الزرقاء المصورة، وغيرهم من رموز الثقافة في مدينة الزرقاء، ولم يقتنع بشهادتهم بي، ولا هو مسّ النصوص المهداة إليه
اضف كمفضلة (2) | اقتبس النص لموقعك

[right]كن أول المعلقيين

نرجو الالتزام بمحتويات التعليقات بما يتناسب وموضوع المقال. سيتم حذف التعليقات التي تتضمن أي نوع من الاساءات. نرجو عدم استخدام التعليقات ونسخها لمواقعكم الخاصة. تأكد من تحديث المتصفح الخاص بك للتحديثات الأمنية الخاصة بجهازك للضغط على ارسال. أعلى النموذج
الاسم:
العنوان:
التعليق:
	أسفل النموذج

< السابق

[ عودة ]

PDF الصفحات الكاملة

البحث

أعلى النموذج

أسفل النموذج

GA_googleFillSlot("Al-liwa_01");

[/right]

حتى لا نتهم بأننا نستغل المواقع الاليكترونية لنشر غسيل الآخرين ، نعلن أننا نقوم بداية بنشرها في الصحافة الأردنية ، مع أننا نعرف عدم وجود من يقرأ ، ومن الصعب تراجع مسؤول متنفذ عن رأيه ، فهو دائما على حق . قررت نشر النص المنشور في جريدة اللواء الأردنية .

موضوع: رد: الأنتقائية المزاجية 07/04/10, 10:58 am

يسلموا ايديك ويعطيك الف عافيه
تقبل مروري واحترامي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» الأنتقائية والمزاجية / 2