زارنا رجل من فلسطين

kefah dahab كتب:

اميرتي
نص رائع "" قلم رائع
سأحجز لي مكانآآآآ لي في نصوصك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تقبليني هناااا
دمتي لي حبيبة جميلة

مكانك محجوز بقلبي حبيبتي
اريدك هنا
دمتي بخير

اميرة

الاخت اميره شكرا على موضوعك

لا تستهيني بهذا الجيل رغما من السلبيات التي ذكرتيها عن هذا الجيل
الا انه جيل عنيد وان فلسطين قد ضاعت على زمن اباء هذا الجيل
انظري الى جيل المقاومه في لبنان بقياده حزب الله والشرفاء من ابناء
هذه الامه كيف رفعوا روس العرب والمسلمين

كوني متفائله من هذا الجيل

عبدالله حميد كتب:

الاخت اميره شكرا على موضوعك

لا تستهيني بهذا الجيل رغما من السلبيات التي ذكرتيها عن هذا الجيل
الا انه جيل عنيد وان فلسطين قد ضاعت على زمن اباء هذا الجيل
انظري الى جيل المقاومه في لبنان بقياده حزب الله والشرفاء من ابناء
هذه الامه كيف رفعوا روس العرب والمسلمين

كوني متفائله من هذا الجيل

اخي الكريم

بالرغم اني اختلف كليا بسياسة حزب الله

ولكن اهنئه لانه خطط ودبر واصبح دويلة داخل دولة

اما نحن السنة ماذا فعلنا اتشبه احزابنا بما يفعله الحزب

ينقصنا القادة

ينقصنا التخطيط

ينقصنا الوحدة

ينقصنا الحب

ينقصنا وينقصنا

بل وينقصنا جيل يحمل راية لا اله الا الله محمد رسول الله

مع الشكر لشخصكم الكريم

اميرة

الاخت اميره
اريد ان احيطك علما ببعض المواضيع
اولا لم ولن يكون حزب الله دويله داخل دوله ومعروف جيدا من يتبنى هذا الطرح من امثال جعجع وغيرهم كثير في الساحه اللبنانيه من المنبطحين على عتبات البيت الاسود والذي لا هم لهم الا تشويه صوره المقاومه
ا

ثانيا لا يوجد فرق بين السنه والشيعه الا في بعض الجزيئيات البسيطه فاذا رجعنا الى التاريخ لوجدنا ان الدوله الحمدانيه
والتي كانت في شمال سوريا والعراق والتي القت على عاتقها حمايه الثغور الاسلاميه من البيزنطيين وكان امراؤها من الحمدانيين كانت اماره شيعيه ومعظم فرسانها وجيوشها من السنه في الوقت نفسه كان خلفاء بني العباس في بغداد لا يحركون ساكنا

ثالثا الم يكن الهالك سعد حداد وانطوان لحد فيما يسمى جيش جنوب لبنان سيئ الذكر دويله في دوله فلماذا كان الغرب عموما والامريكان والصهاينه خصوصا يحترمونه ولماذا لم نسمع ما نسمعه اليوم
اخيرا لم نسمع بالتفرقه المذهبيه الا في هذا العصر والتي يغذيها اعداء الامه من الغرب والامريكان والصهاينه وبعض ابناء جلدتنا من العرب والمسلمين