الحياة اليومية في القدس قبل الاحتلال الاول

الأثاث

استخدام أهالي القدس انواعا مختلفة من الأثاث في حياتهم اليومية ، وكان هذا الأثاث يعكس المستوى الاقتصادي والاجتماعي لمستخدميه ، فقد يكون بسيطا رخيص الثمن لدى الأسر الفقيرة ، أو راقيا يدل على الثراء ، ويشي بالبذخ والترف لدى الأسر الغنية . ويتكون هذا الأثاث – حسب الحاجات اليومية – من الأسرة والفرش المستخدمة للنوم ، ومن الأثاث الخشبي ، واواني المطبخ ، وغير ذلك .

أما أثاث النوم فيتكون من الغطاء ( اللحاف ) ، والمخدة ( الوسادة ) ، والفرشة . وقد شاع في القدس أثاث نوم يمني ، وخاصة الفرشات واللحف التي كان أهل القدس يستوردونها – على الأغلب – من اليمن . كما شاعت اللحف البغدادية ، والشراشف ذات اللونين الأزرق والأبيض . واستخدام المقادسة الناموسية لحمايتهم أثناء النوم من الناموس والذباب . واستخدام بعضهم الجنبيات . والجنبية تكون عادة أقل حجما من الفراشة ، وتختلف عنها ، حيث تكون محشوة بالقطن ، بينما الفرشة تكون محشوة بالصوف ، اما الأسرة أو التخوت ( جمع سرير أو تخت ) فلم يكن يستخدمها غير الأثرياء ، ومنهم خليل جلبي الذي تضمنت تركتة تختا خشبيا .

واختلف عدد الفرشات من أسرة إلى أخرى حسب حجمها ووضعها الاقتصادي، فقد تضمنت تركة نضوة بنت ناصر الخليلي7 لحف، و3شراشف، في حين تضمنت تركة محمد الخليلي 12لحافا و14مخدة. اما متروكات العامة فكانت اقل من ذلك، إذ لم تتضمن تركة زينت بنت خليل سوى 3مخدات، و3 لحف، وفرشتين.

وفرشت أرضيات الغرف بأنواع مختلفة من السجاد والحصر والبسط ، وكان ذلك مرتبطا بالوضع الاقتصادي والإجتماعي ، فالأسر من عامة الناس فرشت أرض الغرفة بالحصيرة ، وقد تضمنت تركة حسن الصباغ حصيرتين. وتركة حسن القباني حصيرة واحدة . اما الأسر ذات الثراء فقد استخدمت السجاجيد والبسط ، فقد كان من ضمن متروكات التاجر خليل الجلبي 3 سجادات وبساط واحد، وغازية النمري سجادة واحدة.

وحفظ اهل القدس الموسرون ملابسهم في خزائن خشبية ، ومن بينهم محمد نسيبة الذي وجدت ضمن متروكاته إحدى هذه الخزائن . أما عامة الناس فكانوا يحفظون الملابس في صناديق ، حيث وجد بين متروكات محمد السقا صندوق خشبي.

ومن قطع الأثاث الأخرى التي استخدمها اهل القدس:السكملات الخشبية والحديدية ، فقد وجد اسكملة في تركة غازية النمري، ومحمد القندلجي اسكملتين

، وكانت الأولى من الخشب بينما الثانية من الحديد . كما استخدموا المتكات (المنافض) لمخلفات الدخان . وقد عثر على بعضها في تركة يمني الذمي ، وتركة محمد القباني . واستخدموا كذلك المشربيات الزجاجية لتزيين بيوتهم .

وأضاء اهل القدس بيوتهم بالفوانيس والقناديل المملوءة بالزيت ، وممن تضمنت متروكاتهم ذلك نضوة الخليلي ، حيث عثر فيها على قنديل ، واسماعيل الصباغ الذي عثر في متروكاته على فانوس . واستخدموا للإضاءة كذلك الشمع ، وكانوا يضعونه في وعاء خاص يسمى الشمعدان .

أما تدفئة المساكن فكانت تتم بإيقاد الحطب والدق والجفت والفحم في مناقل مصنوعة من النحاس أو الحديد .

وفي المطبخ كانوا يستخدمون أواني معظمها مصنوع من النحاس ، وهي مختلفة الأغراض والأحجام ، فمنها الصحون ، والصواني ، والملاعق ، والطناجر ، والزبادي ، والمقالي ، والكفاكير ، والهاونات ، والأباريق . وقد اختلفت كمية الأواني من بيت لآخر حسب الوضع الاقتصادي والاجتماعي ، فبينما تضمنت تركة الشيخ عبد الله شكي مكي 49 صحنا وخمس طناجر ، تضمنت تركة محمد البنيان 3 صوان و 10 صحون ومقلاية واحدة .

وكانت نوعية الأواني مختلفة أيضاً، فبعض الأسر الغنية تستخدم الأواني الخزفية كالزبادي والصحون، إذ وجد في تركة فاطمة القندلجي صحون من القاشاني وبعض الزبادي ، وفي تركة إبراهيم خضر مشربية وفناجين من الصيني .

واستخدم اهالي القدس الأواني الفخارية مثل الجرار ، وذلك لحفظ الحبوب والزيوت في الدكاكين ، كما استخدموا الطبلية (الخوان) المصنوعة من الخشب ، والطبق المصنوع من القش ، وذلك لتناول الطعام . وفي المجال الزراعي استخدام اهالي القرى الغربال ، كما استخدموا المعاجن الخشبية.

أما أدوات شرب المياة فكانت الكوز والطاسة . وكان السكان يحصلون على المياة من الآبار ، بواسطة الدلاء ، ثم يضعونها في الجرار الفخارية ( الزير ) ، لتبريدها.

الأطعمة والأشربة :

وعرفت القدس انواعا متعددة من الأطعمة ، منها : الأرز ، والكسكون ، والشعيرية ، والعسل ، والدبس ، والجبنة والبرغل ، والعدس ، والفريكة ، والكشك ، وعرفوا من الخضار :

البندورة ، والقرنبيط ، والملفوف ، واللفت ، والقلقاس . وقد أضافوا إلى أطعمتهم من البهارات : السماق ، والفلفل ، والكزبرة ، والعصفر ، وحب الهال .

وعرفوا انواعا من الحلويات ، مثل الكنافة ، والملبس ، والملبن ، والكراوية ، وقمر الدين ، والتمر .

أما المشروبات فقد عرف اهل القدس انواعا مختلفة منها ، وكان أكثرها انتشارا القهوة ( البن ) ، إذ لم تخل تركات المتوفين من أدواتها . وكانوا يشربونها في البيوت ، وفي المقاهي المنتشرة في أحياء المدينة . وكانت قهوة البيوت تطحن في مطاحن خاصة ، ثم تغلى وتحفظ في الأباريق والسخانات ، وتقدم في فناجين خزفية .

ومن المشروبات أيضاً : اليانسون ، والتمرهندي، والخروب ، والعرق سوس .

وانتشرت بين اهل القدس عادة التدخين ، وقد عرفوا نوعين من الدخان (التوتن كما كانوا يسمونه ) ، وهما الساحلي والفلاحي . كما دخنوا التنباك بواسطة الأرجيلة.

أما الخمور فقد شربها اهل القدس من المسلمين واهل الذمة ، وقد آثار شربها من قبل المسلمين دهشة واستغراب والي دمشق عبد الله باشا ، الذي أصدر فرمانا إلى متسلم القدس ، يعرب فيه عن الإستغراب لقيام المسلمين بشرب الخمر في المدينة المقدسة .

الأزياء :

ارتدى اهل القدس رجالا ونساء ملابس متشابهة من حيث الزركشة والتسمية ، وكانت هذه الملابس تصنع من القطن والكتان والصوف والحرير . وبينما كان بعضها ينتج محليا كان بعضها الآخر يستورد من اليمن والهند والمغرب .

وتختلف الأزياء باختلاف فئات المجتمع وطبقاته ، وتعكس المستوى الاقتصادي والاجتماعي لمن يرتدونها ، فهناك ازياء الطبقة الحاكمة والأسر ذات الثراء ، وهناك

الملابس التي يرتديها عامة الناس ، وهناك بالاضافة إلى ملابس الرجال الملابس الخاصة بالنساء .

- ازياء الهيئة الحاكمة :

اتسمت ازياء هذه الفئة بالبذخ والإسراف ، فقد كانت ثيابهم مزدانة أو مبطنة بأنواع من الفراء كفراء السمور والرشق . كما كانت هذه الثياب مصنوعة من الأقمشة الفاخرة المنسوجة من الحرير أو القطن أو الصوف ، الملونة بألوان عديدة وخاصة الأسود والأحمر .

وأكثر ما يلفت النظر من ملابس الهيئة الحاكمة هو لباس الرأس ( العمامة ) التي كان يعتمرها رجال الدين ، وهي – من حيث الشكل – نوعان : أسطواني ومخروطي . ويتألف الإسطواني من ثلاثة أجزاء ، وهي : الطاقية المستديرة المصنوعة من القطن ، وتوضع على الرأس مباشرة ، ثم يأتي فوقها الطربوش أو القاووق ، الذي يلف عليه الشاش . واما المخروطي فيتألف من طاقية بيضاء يلف حولها الشاش .

ويتكون زي هذه الهيئة بشكل عام من عدد من الثياب ؛ بعضها يلبس على الجذع أو الوسط أو الساقين ، وبعضها يغطي الجسم من المنكبين إلى الكاحلين .

ومن هذه الثياب القميص المصنوع من الحرير أو الكتان ، يلي ذلك الشخشير ذو اللون الأحمر أو الأزرق أو الأصفر ، وهو ( السروال ) الذي يثبت على الوسط

بدكة . ثم يرتدي فوق القميص القنباز وهو رداء بأكمام واسعة ، ويصل إلى الركبتين ، ويأتي فوقه الصدرية ، ثم الفروة أو الجبة . والجبة تكون عادة فضفاضة بأكمام طويلة .

واستعمل بعض افراد الطبقة الحاكمة الزنانير التي صنعت من أقمشة مختلفة ، وكان أكثرها شيوعا في القدس الزنار الطرابلسي الذي يلف حول الوسط فوق الصدرية ، وتثبت عليه السيوف والخناجر والساعات .

وكان بعض أفراد الهيئة الحاكمة يضعون في أصابعهم خواتم الفضة ، كما كانوا يطعمون بالفضة سيوفهم وخناجرهم .

- ازياء العامة (الرجال ) :

أ – لباس الرأس .

كان أساس هذا اللباس هو القاووق^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]}. ثم العمامة الملفوفة عليه . وكانت العمامات انواعا منها القلبق .

ب- لباس الجذع :

يتألف هذا اللباس من القميص . وفوقه الصدرية. وثم القنباز. والجبة والمضربية ثم الشال الذي يلف حول البطن عدة لفات . أما لباس الجزء السفلي من الجسم فيتكون من السروال . والذي يثبت على الوسط بالدكة .

ولم يعرف الجوارب كثيرون من عامة الناس ، واستعملوا بدلا منها المست ، الذي يصل إلى ما فوق الكاحلين . وقد اقتصر استعمال الجوارب على
أهل الذمة والأسر الغنية .

وكانت احذية الرجال أنواعا ، مهنا البابوج ، والصرماية ، والسباط والجزمة ذات الرقبة الطويلة التي تغطي جزءا من الساقين ، القبقاب المصنوع من الخشب والجلد .

ازياء النساء :

كانت ملابس النساء أكثر زركشة من ملابس الرجال ، واكثر تنوعا.

وأبرزها القميص ثم المضربية . وهي عبارة عن ثوب نسائي يصل إلى أسفل الركبتين ، ويكون مفتوحا من الأمام ، محزوما بشريط خاص ، مصنوع من الحرير ، وعليه تطريزات . وكان هذا النوع من الأزياء واسع الانتشار ، إذ نادرا ما خلت تركات النساء منه .

ومن ملابس النساء أيضاً السروال الذي ارتدته المرأة تحت ثيابها كما فعل الرجل ، حيث تشده على وسطها بدكة مزركشة . ومن ملابسهن كذلك الشال بنوعيه الكشميري والمغربي .

وعندما تخرج المرأة من بيتها كانت تغطي جميع أجزاء جسمها بالإزار ، تغطي وجهها بمنديل . أما أحذية النساء فكانت القبقاب والبابوج .

وشغفت المرأة في القدس بالزينة والمصوغات الذهبية ، وقد شاع استعمال الحلي الذهبية أكثر من الحلي المصنوعة من الفضة . وكانت تلك الحلي تطعم أحيانا بالحجارة الكريمة .

واختلف نوع المصاغ وكميته بين امراة واخرى وفقا لمستواها الاقتصادي والاجتماعي ، وكان هذا المصاغ أشكالا متعددة ، منها : الضفائر والحلق والأساور والقلائد والسلاسل الذهبية أو الفضية ، والخواتم .

واسخدمت النساء أيضاً المكاحل والأمشاط والكردانات . كما استخدمن في زينتهن النقود الفضية والذهبية الأوروبية ، وخاصة ذهب البندقية ، والرباع الفندقلية ، والجهادية القديمة ، وقد استخدمن هذه الأنواع لنقاء معادنها .

ويصعب إحصاء جميع أنواع الحلي التي استخدمتها نساء القدس ، ولكن يمكن تكوين فكرة عن ذلك باستعراض تركات بعضهن ؛ فقد تضمنت تركة صفية بنت محمد عطا الله السعدي : حلق ذهب ، وربع فندقلي ، وحياصة فضة . واشتملت تركة المرحومة غازية على مجوهرات متنوعة ، مثل : اصطفان ذهب ، وشعيرة ذهب ، وحياصة ذهب ، وعلبة فضة ، وجوز أساور ذهب ، ونصف إسلامبولي . أما تركة المرحومة هدى بنت حسن رشيد فكان منها : كردان ذهب ، وشعيرة ذهب ، وجوز لولو ، وأساور ذهب .

وتركة أمونة بنت الحاج رمضان : حياصة فضة ، وخاتم فضة ، وحلق ذهب ، وشعيرة ذهب . وتركة نسيبة الأسيوطي : شعيرة ذهب ، وكردان ذهب ، وربع فندقلي .

ولأغراض الزينة أيضاً ، استخدمت نساء القدس الحناء والكحل ، وخاصة في مناسبات الأفراح .

الأفراح :

كان سكان القدس يحتفلون بمناسبات عديدة أهمها عيد الضحى المبارك ، وعيد الفطر السعيد ومن المناسبات المهمة الأخرى : قدوم مولود للسلطان ، ففي هذه المناسبة كانت تقام الأفراح لمدة سبعة أيام . ومنها أيضاً : موسم النبي موسى الذي كان يتضمن احتفالات وفق مراسيم لها طابع مميز . وينبع ذلك بداية من اهتمام العثمانيين بمقام النبي موسى ، فقد حبسوا عليه الأوقاف ، وقدموا له الكسوة .

وكانت احتفالات الموسم تبدأ في شهر شعبان حيث يتجمع المحتفلون في القدس قادمين من : نابلس والخليل . ثم يتوجه الجميع إلى المقام سيرا على الأقدام ، يتقدمهم الدراويش وعلماء الدين ، وسط الابتهالات الدينية . وما أن يصلوا حتى يبدأ الجميع بالدعاء ، ووضع الأقمشة على المقام . وبعد ذلك يتناولون أطعمة يقدمها
المحسنون ، ومنهم الحاج محمد موسى أفندي الذي تعهد بأن يقدم إلى المقام قفة أرز .

ومن المناسبات التي كان أهل القدس يحتفلون بها فيضان مياه عين روجل خلال فصل الربيع . فعندما تفيض العين كان السكان يذهبون إلى موقعها ، ويقيمون خيامهم بين كروم الزيتون ، ومن ثم يغسلون ما جلبوه معهم من ألبسة وسجاجيد وبسط في مياه العين ، وسط أهازيج خاصة ^{[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} .

الأتراح :

تعتبر التقاليد المتبعة في حالات الوفاة ، من التقاليد المتوارثة جيلا بعد جيل ، كما أنها لا تقتصر على فئة دون أخرى ، إذ يتساوى فيها الغني والفقير ، والعالم والجاهل ، وإن اختلفت في مظهرها وفقا للمستويات الاقتصادية والاجتماعية .

وتبدأ المراسيم الخاصة بدفن الموتى بغسيل الميت ثم تكفينه . وكان يقوم بهذه المهمة أناس محترفون . ثم يحمل الميت على نعش ، ويرافق موكب الجنازة أقرباؤه وأصحابه والقراء ، الذين يتلون القرآن الكريم ويهللون بأصواتهم الحسنة . ويتقدم الموكب الشيوخ المسنون ، يتبعهم حملة النعش ، وهم رجال يقومون بهذه المهمة مقابل أجر . وبعد ذلك تقام الصلاة على الميت ، ثم يدفن

وكان من عادة أهل القدس قراءة القرآن على روح المتوفي ، أي إقامة التهليلة . وكانت التهليلة تقام في الليلة الثالثة وليلة أول خميس من وفاته .

وكان أهل الميت يزورون قبرة في العيدين، ويوزعون الصدقات على الفقراء .

وكانت مراسيم دفن الموتى ونفقاتها تختلف باختلاف مكانة المتوفين ؛ فقد بلغت هذه النفقات عندما توفى خليل جلبي 1897 قرشا ، في حين نفقات عبد الواحد العزيز 30 زلطة.

الرقيق :

شكل الرقيق وبخاصة الجواري فئة دنيا في مجتمع القدس ، وقد اقتصر اقتناؤهن على افراد الهيئة الحاكمة والأسر الغنية وشيوخ القرى ، فقد كان ليوسف آغا ابن احمد متسلم القدس جارية ، ولمحمد نسيبة ثلاث جوار ، واقتنى جارية واحدة كل من :

خليل جلبي ، وعبد الوهاب الشهابي، وسليمان جلبي . وابراهيم ابو غوش شيخ قرية العنب .

وكان الحصول على الجواري يتم بإحدى طريقتين : الشراء أو الإرث ، فقد ادعى محمد الطزيز على مصطفى آغا انه باعه جارية سوداء ، وورد في الحجج الشرعية أن محمد قطينة باع جاريتين . وفي مجال الأرث ادعى عبد الهادي نصر الله المعاني ، نزيل قلعة الكرك ، على يوسف آغا قائلا أن الجارية السوداء انجيطة هي ملكه ، وانها فرت هاربة السنة الماضية ، ووجدها لدى يوسف آغا . وعندما طلب استعادتها سئل المدعى عليه فأنكر .

ملحوظة/ وضعت الارقام في المقالة لوضع المراجع ولكن المجال المخصص لا يسمح

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

طرحك راقي كرقي حضورك
وكلمات رائعه ومعبره
ابدعت فاكثر في طرحك
كل الشكر لك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــور
دكتورنا العزير
ادامك الله ذخرا للعلم والتراث
ولنبقى جميعا نسلط الضوء على تراثنا الذي يعبر عن هويتنا سر وجودنا
لنقول من خلاله للعالم ها نحن هنا
منذ الازل والى الابد

ــــــــــــ الـتــــوقيـــــــع ـــــــــــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أنظرت عيني للقدس باكية
كيف تبكي يا قدسنا وفيكي
رجالا امثال دكتورنا الجليل
الدكتور جاسر......
فعاتبتني القدس
على ما قلت لها عن دكتورنا
.........ابو نضال .......
فقلت.......
عاجز أنا
عن وصف هذا الدكتور الرائع ابو نضال
ولست منافق.....
ياروحي انت يا ابا نضال ........
هل تظني هذا هذاء....
وفي قلبي لوعة..........لأراك
يا دكتورنا الرائع...
قبل أن أمضي راحل عن هذا الموضوع
سابقى اقول حماك الله ورعاك يا دكتورنا الفاضل
يا مفخرة البلد لا ليس البلد يا مفخرة فلسطين
لك مني كل الود والاحترام .....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لك الشكر ايتها الانيقة في مواضيعك وردودك
نفخر بك اميرة عنانية ....واختا كريمة
نورت امواج

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اهلا بك ابا الادهم
يزدان هذا المنتدى يوما بعد يوم
بشبابنا النجباء الذين هم موضع فخرنا واملنا
سلمت ايها العزيز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الحبيب ابا الحسن
الرجال المخلصون هم زهرالحياة وروحها
وانت مثل ا زهار فلسطين تنبت في كل الفصول لتنشر عبقها في هذه الارض المباركة
بارك الله فيك
يا ابن هذه الارض بجدارة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكور اخي على الموضوع الجميل
الذي يحملنا الى زمن اجمل
ودمت لنا فخراا ومثلا اعلى
تقبل مروري مع جزيل الشكر والود والاحترام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اهلا بك يا روما العزيزة
كم يسعدني وجودك في هذا المنتدى
شكرا لمرورك الجميل
ومع اجمل تحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكور د.جاسر
على معلوماتك عن القدس
وبعتذر منك عن الغاء ارقام المراجع
لانها تحمل روابط اندكس داخلي
وليست روابط تحويليه
يعطيك العافيه
دمت بخير
بانتظار جديدك

شكرا لتواجدك زائر نورت الصفحة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فلسطين : اذا أحبك مليار مسلم فأنــــــا منهــم 00

وان أحبك شخص واحد فهو أنــــــــــا 00

وان لم يحبك أحد فاعلمي أننى قد مت 00

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

بارك الله فيك دكتور جاسر و دائماً متألق

[center]
.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مثل الورد المتفتح دائما
مارات سافين
كم يسعدني هذا المرور

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حقيقة يا دكتور متالق في معلوماتك الرائعة عن القدس والحبيبة فلسطين
دمت خيرا لهدا المنتدى الرائع

ـــــــــ التــوقيـــــعـ ـــــــــ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

انتم المتالقون بتفاعلكم ومروركم العطر
شكرا لك الريان على مرورك الجميل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» البنية السكانية في القدس قبل الاحتلال الاول
» القدس قبل الاحتلال الصهيوني (نهاية الانتداب البريطاني)
» الاحداث الرئيسية في تاريخ القدس حتى الاحتلال الصهيوني
» نقــــــاش: القدس بعد 40 عاما من الاحتلال و التهويد
» كتاب عن الحياة الثقافية في القدس