منتديات بيت عنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى العناني
 
الرئيسيةالاستقبالالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلاً وسهلاً بك يا زائر ،منوّر منتديات بيت عنان البيت بيتك

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
»  رؤية الببغاء في المنام للمتزوجة
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime16/05/24, 12:30 am من طرف امل حسون

»  تفسير حلم الحناء في اليدين للعزباء
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime16/05/24, 12:12 am من طرف امل حسون

»  تفسير رؤية قطيع الغنم في المنام للعزباء
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 11:50 pm من طرف امل حسون

»  الابراج اليومية
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 11:20 pm من طرف امل حسون

»  اسماء أميرات ديزني بالصور
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 11:03 pm من طرف امل حسون

»  خلع الظفر في المنام بدون ألم
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 09:32 pm من طرف امل حسون

»  رؤية النار في المنام للعزباء
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 09:17 pm من طرف امل حسون

» رؤية الدود في المنام للعزباء
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 09:04 pm من طرف امل حسون

»  تفسير الأحلام الشامل
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 06:37 pm من طرف امل حسون

»  تفسير حلم كسر الظفر للعزباء
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 11:42 am من طرف امل حسون

»  هجوم الكبش في المنام للمتزوجة
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 11:14 am من طرف امل حسون

»  ابراج اليوم
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 09:08 am من طرف امل حسون

»  زوجة حسن البلام
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime15/05/24, 08:22 am من طرف امل حسون

»  برج العذراء اليوم
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime06/05/24, 05:50 pm من طرف امل حسون

»  تسنيم
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime06/05/24, 05:24 pm من طرف امل حسون

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
امل حسون
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_vote_rcapاسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_voting_barاسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_vote_lcap 
شهداء بيت عنان
أسرى بيت عنان

.: عداد زوار المنتدى تم تركيبه في 1\1\2016


 

 اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ ..... لينا أبو بكر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القدس
المدير العام
                  المدير العام
القدس


تاريخ التسجيل : 22/12/2008
عدد المساهمات : 11769
الجنس : ذكر
العمر : 59
الموقع : بيت عنان
العمل/الترفيه : مزارع وبائع متجول
المزاج : حسب الوضع
نقاط : 96383
أحترام قوانين المنتدى : اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    111010

اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    Empty
مُساهمةموضوع: اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ ..... لينا أبو بكر    اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ .....  لينا أبو بكر    I_icon_minitime08/02/11, 01:17 am

يحق لك أن تطلق على مصر في حقبة مبارك 'بلد الخواجات'، مستندا في ذلك المنطق إلى ما كان سائدا في حقبة الملك فاروق، من حيث توافد الطليان واليونانيين من أجل العمل أو الاستثمار أو التبشير في مصر، هذا إذا ما غيرت بعض أحجار النرد التاريخي على الطاولة المصرية آخذا بعين الاعتبار تحول عمليات التبشير الدينية إلى سياسية تروج 'تبشر' للسلام مع اسرائيل، وما يمكن أن يتمخض عنه من رفاه اجتماعي ورخاء اقتصادي، وهو ما تم فعلا، ولكن بمردود عكسي ترك آثاره الذهبية على الجانب الاسرائيلي دون غيره، وربما تكون قرية أم الرشراش - الميناء الاسرائيلي 'إيلات'- هي أدل الأدلة، التي لطالما أكد أبو الغيط أنها لم تعد لمصر، هكذا وبكل بساطة شطبها من الخارطة واقتلعها من عمقها الجغرافي وجينها التاريخي ليهبها إلى العدو، وشد على يديه في هذا السيد مصطفى الفقي، ليؤكد أن لا أرض مصرية محتلة والا لكانوا حرروها - علما بأن استراحة الملك فاروق- كما ذكر البعض - شاهد العيان على الملكية المصرية الممتدة عبر الزمن لتلك القرية.. أضف الى ذلك أن اسرائيل ضمن نهجها التوسعي تحاول القضاء على قناة السويس كمركز حيوي، لفك الارتباط الجغرافي بين مصر والامتداد العربي، مما يحكم قبضتها على البحر الأحمر بمد قناة من إيلات إلى البحر الميت ملغية الدور التاريخي الذي لعبته قناة السويس في المنطقة على مدار الزمن، عداك عن نهب بترول سيناء من دون أية محاولة من حاشية مبارك لاسترداد أموال الشعب المصري المنهوبة، ثم معاهدة تصدير الغاز الطبيعي لاسرائيل التي وقعتها الحاشية معها في 2005 بإعفاء ضريبي تام لثلاث سنوات بقيمة 1.7 مليار متر مكعب سنويا ولعشرين عاما، وخذ أيضا معبر رفح الذي بقيت تديره هيئة المطارات الاسرائيلية حتى بعد انسحابها من سيناء في 82 ولغاية 2005، ليشكل بؤرة لحفظ الأمن الاسرائيلي منذ أنشئ في 1979، وبعد توقيع معاهدة كامب ديفيد، كل هذا وتقوم اسرائيل الآن بالمسارعة لحفظ أمنها بيديها، طالما أن الشرطي الأمني 'الطيار الخارق في حرب أكتوبر - الصفقة الحربية بين السادات واسرائيل لتوقيع معاهدة السلام - تحول من دور القبضة الحديدية إلى قنبلة تخريبية تعيث في الأرض المصرية فسادا، مما يعطي الضوء الأخضر لحلفاء أكتوبر- مع الاحترام لكل الدم المصري والشهداء الأبرار - للتدخل لضبط الشعب الفوضوي الذي لابد له من رادع، وهو تماما الدور الذي يلعبه المستشرقون على مدار المراحل المختلفة أولا بالتمهيد للاستعمار، ثم بالتبرير له على أنه المخلص، الذي يقدم العربي (الشرقي) كما يقول ادوارد سعيد في كتابه 'الاستشراق'، في إطار يجمع بين الحتمية البيولوجية والتوبيخ السياسي والأخلاقي 'لتعامل الشرقيين على أنهم جماعات من المنحرفين والمجانين والفقراء والنساء، وهو عمل تخريبي بالنسبة للثورة، ولكنه تحريض على احتلال مصر، فهل هذا الحل هو الذي يطرحه الحاكم المستشرق 'مبارك' الذي يتعامل مع الرعية بمنطق استشراقي يبرر عملية القمع الذي يجد الغربي لها معادلا في المناهج الاستشراقية؟ وهو تحديدا ما يدفع اسرائيل للتلويح بورقة رفح كخطوة احترازية مبررة لدى المجتمع الدولي، ما يمد هذا الاحتلال بشرعية عسكرية تتولى المهمة في ظل قيادة الرعاع وتكريس ثقافة القطيع، كيف سيقبل الشعب المصري إذن عمر سليمان، وهو اليد التي يمدها الشرطي الحاكم لهذا الغرب كي يقطع بها دابر الفراغ الأمني، خاصة أن سليمان قاد البلاد باستراتيجية مخابراتية لعبت على وتر الهاجس الأمني من الشارع، وهو الشارع الذي ينتفض الآن لتغيير النظام وليس الرئيس وحده؟ وما كَشف اختراق الجاسوسية الاسرائيلية لمصر سوى دليل آخر على فظاعة تمكن الخواجة الاسرائيلي ليس فقط من قطاع الاستثمار، بل الأمن كذلك.
لم يكن اعلان مبارك للحكومة الجديدة بعد اختفاء دام أربعة أيام سوى صحوة الموت، وها نحن نشاهد كيف تتطور وتتصاعد مطالب الشارع المصري كلما تقادم الوقت، فالشعب لا يطالب برحيل السفاح فقط إنما أيضا باعدامه، الآن وعلى اختلاف التوقعات للنهايات المحتملة لهذا الحدث التاريخي الذي يهز الدنيا لن يموت مبارك 'ميتة ربنا' الآن على الأقل، ولن تنقله المدافع العسكرية محمولا على ظهرها ملفوفا بالعلم المصري، فهذه نهاية لا تليق الا بمن يستحقها، انما سيكون هو رصاصة الرحمة التي تطلقها الثورة المصرية في وجه الاستبداد.
تأمل الفارق بين لحظتين تاريخيتين في عمر مصر، الأولى كانت عام النكسة 1967 في حرب الأيام الستة، لما خرج جمال عبد الناصر على الجماهير المصرية والعربية ليعلن استقالته كاعتراف بالخطأ ثم كحل لفشل تحمل كامل مسؤوليته، وقد كان يتوقع أن يقوم الشعب بشنقه في ميدان التحرير، وربما كان هذا وحده ـ لن أقول صكا للغفران ـ انما طوق النجاة من المأساة التي لم يمر على تاريخنا العربي ما يفوقها مرارة، بحيث احتشدت الملايين في الشوارع والأزقة والجوامع ونزل الشعب كله الى الشارع يطالبه بالعدول عن قراره هذا في يومي 9 و10 من حزيران(يونيو) نفس العام ، ليحترم صوت الجموع متمسكا بها وقد تمسكت به ولم تنبذه، وعد إلى راهن الواقع الحكومي المزري في مصر العظيمة لترى الحاكم الذي عزل شعبه عن محيطه العربي لثلاثين عاما، وهو المعزول عنه، فاستبد بثقافة وسياسة العزل وغسيل الدماغ الذي ظننا أنه يؤتي أكله حتى أثبت لنا الشارع المصري الاعظم أن الاثم بعض الظن، مئات الألوف من المصريين من كافة طبقات الشعب وأجناسه وفئاته العمرية والطائفية تنزل الى الشوارع تحمل الشعارات التي تصر على تنحي مبارك ولم يزل هو يصر على البحث عن استراتيجيات قمعية وتخريبية لا مجال للشك في مصدرها من أجل اجراء عملية ختان قسري للثورة الشعبية بحيث يفقدها انتشاءها بالتلاحم مع أهدافها السلمية.
ما يطرحه الشارع
الآن تحديدا تعود الذاكرة الى الوراء إلى نفس الشهر 'كانون الثاني(يناير) من عام 1952 إلى حريق القاهرة الذي آذن بثورة الضباط الأحرار في 23 تموز(يوليو) من نفس العام، انظر كيف تحمل هذه الأحداث التاريخية التي تعيد ذاتها طابعا رمزيا يسند الشارع في طريقه الى الحرية، ليس أمام الخديوي مبارك سوى ثورة عرابية على طريقة تلك التي قام بها أحمد عرابي عام 1881 في وجه حكومة الخديوي توفيق الذي استعان بانكلترا وفرنسا على جيشه، فهل يقوم مبارك في ظل ما نسمعه من شهادات شهود العيان على الاعلام بالاستعانة باسرائيل كورقة أخيرة بعد احتراق ورقة البلطجية التي كُشفت منذ اللحظة الأولى والتي استخدمها مبارك كي يقمع الثورة لا ينتقم منها على طريقة بن علي، لذا سحب الأمن من مراكزه لينثره كالجراد بين الأحياء السكنية يرهب به عدوه 'الشعب'؟ فإن كان يحاول الاستفادة من الثورة التونسية فانه قد أخفق، لأن الثورة لا يمكن أن تبدل استراتيجيتها فتنقلب على ذاتها، وإن كان يحاول النجاة من الفخ الذي وقع به بن علي وهو الهروب فانه أوقع نفسه في فخ صدام وهو الهلاك الجماعي، مع الاختلاف التام بين الشارع المصري والوضع العراقي، فمصر تهز عرش فرعون بيديها لا بايد مستعارة!
كان ينقصنا ثورة بحجم ثورة تونس كي تخض اراداتنا المتقاعسة لأن خالد سعيد تم قتله في السابع من حزيران(يونيو) العام الفائت ولم يثر حراكا شعبيا يسفر عن ثورة كثورة كانون الثاني (يناير) الجارية حتى كتابة هذه السطور، اليوم كل شارع عربي يبحث عن بوعزيزي يسند على ظهره حيل الثورة، لذا ترى صور خالد سعيد تعود كرمز تستهدي به هذه الهبة الشعبية العارمة التي أرادت أن تحمل ملامح مشتركة مع هبة أهل تونس- التي أذكتها ظروف قائمة على القمع والفساد الحكومي- مستعينة بضحية شابة هزت الرأي العام ..
الزعيم القومي جمال عبد الناصر كان على ثقة أن القوى العظمى لن تسمح له بأن يوجه مصر الى أهداف عروبية وقومية لا تقوم على مراعاة المصالح الاسرائيلية او تسخير نفسها لها ـ لذا كان يقول لابنه خالد حسب ماروي عنه، أنهم لن يتركوه، وقد رحل ... مسموما أو مقتولا .. كيف؟ دعها للزمن! ولكن هذا لن يكون شأن فرعون هنا، فهو اليد الطولى لاسرائيل على مصرايم ' حسب التسمية العبرية لمصر - والدليل تصريح الرئيس الاسرائيلي الذي يعترف بأخطاء مبارك ولكنه يرجح السلام مع اسرائيل على كفة العدالة والحرية وأمن الشعب المصري فكل هذا يضربه بعرض الحائط لأنه لا قيمة له عنده وعند ربيبه!
لكنك لابد أن تعود لمشهد لن تحتار أمامه كثيرا وأنت تقرأ معطياته، فمقتل السادات في السادس من تشرين الاول(أكتوبر) عام 1981 على يد الملازم أول خالد الاسلامبولي، جاء نتيجة لتقصير المثلث الأمني الذي يشرف على تفتيش أسلحة الفرق العسكرية في الاستعراض العسكري ذلك اليوم: أمن الرئيس، أمن الجيش، أمن المخابرات، لا بل ان أمن الدولة تلقى معلومات مؤكدة في صباح ذلك اليوم عن خطة لقتل الرئيس!
ما النتيجة؟ ترقيات ضباط حضروا حادث الاغتيال وعدم إجراء التحقيق أو المحاكمة عن هذا التقصير، وكله يدلك على عين الكاميرا حيث يجلس السادات الى يسار نائبه الذي بدا مرتبكا ومشوشا رغم أن لهذا الرجل وجها حديديا يصعب أن تقرأ عليه عادة ما يجول بخاطره.... باستثناء تلك اللحظة.
كيف سيرحل مبارك؟
ان كان هذا هو الطوفان الذي يغرق فرعون وحاشيته فلن نستغرب أن التاريخ يعيد نفسه وان بنهايات أو تفاصيل أو ملابسات مختلفة يحكمها ظرفها السياسي والتاريخي لا بل والثقافي أيضا، لن تتنبأ بعدها أن الثورة ستشهق أنفاسها، وان تأخر الوقت لابد أن تترك الأمل بيد الشارع والزمن لأنها الأيدي الوحيدة الأمينة التي تعهد اليها بالثورة وأنت مطمئن.
وإن كانت هذه هي مرحلة العد التنازلي ـ إلى أن تتقاطع خيوط الثورة مع ثورة الضباط الأحرار- فان لمبارك وجه شبه آخر بقاروق ألا وهو مرض 'الكليبتومانيا ' فعداك عن نهب البلاد وثرواتها وتاريخها ونضالها وحريتها، فإن ثقافة البلطجة الأمنية التي كرستها أنظمة الحكم المؤبد فحولت بلادنا إلى معتقلات - لسرقة الثورة ليست إلا عجزا أشبه بمرض وجب استئصاله باستئصال مسبباته وأدواته، فهل يتأخر الجيش أم يترك الثورة يتيمة برفض مجابهة أنصار العدو والخونة لإسقاطهم وذلك واجب مقدس ومهمة عسكرية بامتياز وليست انقلابية طالما أن اسرائيل هي ورقة مبارك الأخيرة التي يراهن عليها؟


القدس العربي


شكرا لتواجدك زائر نورت الصفحة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فلسطين : اذا أحبك مليار مسلم فأنــــــا منهــم 00

وان أحبك شخص واحد فهو أنــــــــــا 00

وان لم يحبك أحد فاعلمي أننى قد مت 00





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://beitanan.ahlamontada.net
 
اسرائيل ورقة مبارك الأخيرة فهل يحسم الجيش أمره؟ ..... لينا أبو بكر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رونالدو يحسم النقاط لفريقه مانشستر
» ريال يحسم دربي مدريد ويحتفظ بالصدارة
» ميلان يحسم دربي ميلانو ويحتفظ بالصدارة
» قصيدة عيون لينا كالفيروز الأخضر
» ااحلى تهنئة لأحلى ( لينا ) بمناسبة عيد ميلادها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بيت عنان :: المنتديات العامة  :: منتدى الأخبار-
انتقل الى: