سر خطير
وساعة صفر بداية هدم المسجد الأقصى تقرير سري !!
المسجد الاقصى وقبة الصخرة والمصلى المروانى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إلى كل مسلم على وجه الأرض إلى كل من يخاف الله ويخشى عقابه
إلى كل من يهمه دينه وعرضه ودمه و مقدساته
أقدم هذه التقرير اليهودي السري والخطير الذي يهدد
ويخطط لهدم المسجد الأقصى و عزة الإسلام والمسلمين ودين الله
وأبدا هذا التقرير باختصار شديد ومخيف أنه
تم تحديد ساعة الصفر مع بداية صيف هذا العام
و بشكل سري من قبل الجماعات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
وبدعم كامل من قبل فروعها في أمريكا وأوربا
لتنفيذ المخطط النهائي في هدم المسجد الأقصى و من ثم على أنقاضه
وضع بناء هيكلهم المزعوم الذي تم بنائه فعليا على ضفاف البحر الميت
من جهة ما يسمى بهتانا بإسرائيل وينتظر إن يتم نقل أجزائه
طبعا في ظل تغافلنا نحن المسلمين وانشغالنا ببعضنا البعض
يتداول اليهود هذه التعليمات من خلال مواقعهم السرية
ومجموعاتهم على شبكة الانترنت في غفلة منا نحن المسلمين
هنا سأقوم بشرح مفصل وبالأدلة والصور ما يتم
في الخفاء ضد المسجد الأقصى والمسلمين و خفايا
بدء حملة ساعة الصفر ضد المسجد الأقصى
الذي هو لك يا مسلم كرامتك وعزتك وشرفك وعرضك و رضا الله أو سخطه عليك
الأخوة والأخوات الكرام الغالبية منا قرأ قصة آيات سورة البقرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ما علاقة هذه القصة بهدم المسجد الأٌقصى في عقيدة اليهود
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فهذه هو ما يتم تداوله سرا حاليا ويتم التخطيط له
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هذه القصة موجودة بكتاب التوراة المزور عند اليهود
والكتاب المقدس الإنجيل المحرف عند النصارى
ولكن بطريق سرد تقول أن ظهور هذه البقر ة هي علامة
من الله لهم في بدء تنفيذ عملية هدم المسجد الأقصى
وبناء معبدهم على أنقاضه تعالى الله علوا كبيرا عما يصفون
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم أنه فى
اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة يستطيعون بناء الهيكل
أى هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة
هى الوحيدة التي من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل
كيف؟تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود
قبل دخول الهيكل
قبل ثلاثة سنوات اكتشف اليهود ظهور بقرة حمراء
في مناطق الجليل شمال فلسطين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها وتم تدريب عدد من الحاخامين على طريقة التطهير والذبح
والحرق لبقرتهم و قاموا بتصميم الهيكل الذي سيبنونه على أنقاض المسجد الأقصى بعد تدميره
ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية أذ مع بلوغ البقرة تبين أن بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها
وهذا حسب معتقداتهم ينفى أن تكون هذه البقرة هى المقصودة
اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامللمشاهدة العلامات السوداء التي ظهرت في البقرة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يؤمن معظم اليهود إن الدخول إلى منطقة جبل الهيكل (المسجد الأقصى)
يعد خطيئة كبرى بدون التطهير و الذي سيتم عبر اكتشافهم البقرة الحمراء
التى ستعطيهم التصريح بالدخول الى هذه المنطقة المقدسة
ومعظم اليهود الذين يعيشون فى فلسطين يعتبرون ان بناء الهيكل يعجل بقدوم
ملك اليهود المنتظر مرة أخرى وبقرة حمراء أخرى تظهر في الأراضي الفلسطينية المحتلةحاليا وهي محاطة بسرية كاملة وبرعاية كاملة وهناك معلومات تتسرب انه تم استخدام الجينات الوراثية بشكل خبيث وماكر
كما عودنا اليهود في العبث في خلق هذه البقرة
من حيث لون وصفات ما يطلبونه للأستعجال بتنفيذ مخططهم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة].يرى اليهود انه اذا تأكدوا من ان هذه البقرة هى فعلا البقرة المرجوة
يجب عليهم هدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل وتساعد الحكومة فى التحضير لهذا اليوم
وتهيئة العالم الإسلامي للقبول بان يبنى هيكل اليهود
وفى المقابل يستطيع المسلمين بناء المسجد الأقصى ثانيا ولكن ليس على نفس الجبل.
. جبل الهيكل كما يسمونه..
هذا إذا كانت هناك ردة فعل للمسلمين تكون على مستوى الحدث والمصيبة
ويقول اليهود ان المسجد لن يهدم علانية ولكن عن طريق زلزال أو بسبب الحفريات وعمليات
الترميم التي يقوم بها المسلمين او عن طريقة خبيثة سرية ومخفية
وبالمناسبة ان حفريات اليهود تحت المسجد الأقصى الآن شديدة جدا
و دعائم و أعمدة المسجد الأقصى أصبحت كالشيخ الهرم الذي قد يسقط لا قدر الله في أي وقت
وطبعا لهذه الخطوات فقط تم تجهيز كل ما يلزم تنفيذا
كما يعتقد اليهود في كتابهم التوراة المحرف و المزور تعالى الله عم يصفون
المعول الفضي الذي سيستخدم في رفع رماد البقرة الحمراء بعد حرقها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إناء الطهارة للبقرة أعلانا ببدء مراسم التطهير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشكل النهائي للهيكل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المسجد الأقصى في خطر !!![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أقصانا لا هيكلهم
مسجدنا لا معبدهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة لمجسم الهيكل الثالث المزعوم
الذي يدعو المتطرفين اليهود اقامته
على انقاض المسجد الاقصى .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
امرأة مسلمة تدعو الله ان يحمي المسجد الاقصى ويحفظه من كل سوء.* أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين *
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]خارطة المسجد الاقصى المبارك
يجب الانتباه الى ان قبة الصخرة المعلمة بالرقم 5 ليست هي
المسجد الاقصى كما يخطأ البعض انما المسجد الاقصى هو كل الساحة. ومبنى المسجد ( حيث الامام ) هو المعلم برقم 1 لهذا وجب التنبيه .اضغط على الرقم للتوجه الى الشرح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أيهدم الأقصى وأنا حيّ ؟!أيهدم الأقصى وأنا حيّ ؟![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكاناللهم وأهلك اليهود الكافرين في كل مكاناللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكاناللهم وأهلك اليهود الكافرين في كل مكانأيهدم الأقصى وأنا حيّ ؟!
من جديد نتذكر إحراق المسجد الأقصى، والأمة تمُرُّ في أحلك ظروفها...
واجب الأمة اليوم أن تتذكر أقصانا، ولكن ما واجبها تجاهه ؟؟؟
واجب الأمة اليوم أن تراجع برنامجها اليومي، أين الأقصى في أجندتنا ؟؟؟
شعارنا: "أيهدم الأقصى وأنا حيّ؟!"
وحتى لا ننفصم عن مستوى الشعار، علينا أن ندرك جميعاً
أن الشعار يبلغ أهميته حين يكون له أجندة تحرّكه..
رضي الله عن الخليفة الأول أبو بكر الصديق أطلق شعاره :
"أينقص الدين وأنا حيّ ؟؟؟!!!"
وإذا به يحوّل هذا الشعار إلى منظومة عملية،
حتى إنه لن يتخلى عن عقال بعير لأن هذا لا يتوافق مع شعاره...
من هنا.. فهذه دعوة -أحبتي- أن نطلق شعار: "أيهدم الأقصى وأنا حيّ؟!"
الآن الآن، وأن نعمل على صياغة أجندة عملية أياً يكن حجمها، وبما يتناسب مع طاقتنا ووقتنا وميداننا، المهم أن نبدأ بالعمل ثم نستمر فيه ونتوكل على الحيّ الذي لا يموت...
فالنتائج دوماً بيد الله سبحانه وتعالى
وسنة الله ماضية في الكون لا محالة : "وكان حقاً علينا نصر المؤمنين"
على الله نصر المؤمنين به.. على الله نصر المؤمنين برسوله عليه الصلاة والسلام.. على الله نصر المؤمنين بكتابه العزيز..
على الله نصر المؤمنين بالأقصى عقيدةً ووقفاً إسلامياً
والمؤمن بقضيته لا بد وأن يخلص لها، والمخلص لقضيته لا بد أنه منتصر...
تلك سنة الله تعالى ولن تجد لسنة الله تبديلا...
هل الدعاء يكفي؟
قد يقول قائل: ليس أمامنا إلا الدعاء
صحيح أن الدعاء هو العبادة، ولكن أين العمل، وأين الطاعات،
وأين ترك المعاصي؟!
إذ الطاعة مع الصبر طريق النصر، والمعصية مع الصبر ليس بعدها إلا القبر.
ورضي الله عن الخليفة الثاني الفاروق عمر إذ يقول: "لا يقعدنّ أحدكم عن طلب الرزق، ويقول: اللهم ارزقني، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة".
وهناك على الأقل: {150 طريقة لنصرة الأقصى}،
ولنلبّي دعوة الشيخ رائد صلاح حفظه الله بأن يكتب كل واحد منا مقالة تحت عنوان: «ماذا أقول بعد أربعين عاماً على احتلال المسجد الأقصى»، ثم يرسلها إلى هذا الإيميل مع اسمه الكامل، كي يقوم بإصدار كتاب يجمع فيه أفضل هذه المقالات فالعمل.. العمل..
وما أجملها من أبيات أطلقها الشيخ الرّائد المُصْلِح شيخ حُماة الأقصى "
رائد صلاح":
لا تفرحوا فالظلمُ مرتعهُ المذلةُ بعد حينْ ... لا تعجبوا لمقالتي يا عصبةً مستكبرينْ
لا تحسبوها من خيالٍ إنها نبأ الفطينْ ...
هي وعد ربي لا محالة، في النفوسِ لها حنينْ
فتربصوا وتآمروا إنا بكم متربصونْ ...
عمّا قريب سوفَ نصحوا رغم أنّا نائمونْ
ولسوف نمضي في خطانا للمعالي سائرينْ ...
حتى وإن كنا جموعاً حائرينَ وغافلينْ
ولسوف نصْدعُ عن قريب في الوجود مبشّرينْ ...
الله أكبرُ رددوا لا لن نذلّ لمعتدين
ولو تأملنا في سنة النصر والتغيير لوجدنا أن مطرقة هذه السنة "العمل"...
فلنؤيّد حبّنا ودعاءنا للأقصى بأمر عملي ثم نتوكل على الله قد يرفع بعض منّا شعار عبد المطلب:
"للبيت رب يحميه"
"للأقصى رب يحميه"
في يوم الفيل أرسل الله طيراً أبابيل، فكانت نعم الجند، واليوم ...
لماذا لا نكون نحن الطير الأبابيل على اليهود الملاعين ونكون قدر الله الذي يحمي به الأقصى، فنظفر بسعادة الدنيا والدين.
إذ لو لم نكن نحن حماة الأقصى فإن الله سيحمي بيته بغيرنا
(وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم).