محمد سمحان وهند أبو الشعر وجاسر العناني يختمون فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية –في الزرقاء

شكرا اخي ابو مهران على اظهارك هذا الموضوع ونشكر الاخ جاسر على هذه الكلمه التي تزيدنا قوه واسرار بأنا ليس وحدنا في الميدان وانا اخواننا في المهجر يجاهدون ولو بالكلمه..........وشكرا اخي جاسر

لك كل الاحترام
وشكرا لمرورك الطيب احمد جمهور

كانت ليلة من ليالي الثقافة القليلة التي يشع فيها الأبداع ، كانت هند ابو الشعر أولا ، نثرت عطرا مقدسيا وتفاصيل دقيقة ، فغصنا داخل القدس الشريف كما غاصت اعتماد محظية المعتمد بن عباد وجواريها في الطيب ، وانصهرنا مع حياة اسلافنا الأولين العظام الذين ضحوا بالمهج والأرواح في سبيل عروبة واسلامية القدس ،وذلك قبل أن يدنس الأحتلال قدس القدس ، ويغيرمعالم وتقاسيم وجهها الأسلامي السمح الى وجه صهيوني قميء ، وكان محمد سمحان بهجة رائعة وكنز للمعلومات والمعرفة والبهجة ، ثم أضاء الدكتور جاسر العناني بوهجه وجاذبية اسلوبه وغزارة معرفته المكان بأدلة قانونية ، وهو خبير القانون الدولي المحفوظ في فريزر على شكل بسطار أمريكي بحكم القوة والجبروت عندما حكم أحفاد القراصنة الأرض ، والمارد الأسلامي يعب في غيبوبة طويلة ، عندما اعتلى أقزام عروش من الجماجم والعظام ، وأصبح من لا يخاف أمريكا لا يخاف الله ، فعبدها كما عبد السامري العجل ، وتبعه غوغاء القوم ...فكل التحية للفرسان الثلاثة ، وللدكتور جاسر العناني أقربهم إلى القلب والنفس ، وإلى الملتقى على المحبة دائما

لك كل الحب والتقدير يا ابا صلاح
كم اسعدني تواجدك على صفحات هذا المنتدى
واسهاماتك الطيبة والهادفة التي تحفظ شخصيتنا الاصيلة
وتجلي الانسان الفلسطيني والعربي في اجمل صوره وتقرع
الخزان دائما ان هناك شعب يستند الى تراث وحضارة لاتستطيع كل اسلحة
الغزاة ان تمحوها وان هذا الانسان مزروع في هذه الارض كما هي حضارته وتراثه والعدو زائل لا محالة
كل الشكر لمرورك الذي ينفح بالطيب دائما ابا صلاح
كل الاحترام والتقدير