IYAD ELIAS RABEA عناني مبدع
تاريخ التسجيل : 21/02/2009 عدد المساهمات : 143 الجنس : العمر : 48 الموقع : beit anan العمل/الترفيه : teacher المزاج : كيف أبتسم والأقصى أسير وفلسطين محتلة نقاط : 58017
| موضوع: كلنا أسرى... فهل من محرر 08/10/10, 04:02 pm | |
| كلنا أسرى... فهل من محرربقلم: م.أحمدالخطيب لقد كثر الحديث عن الأسرى في سجون الاحتلال في الأيام الماضية، فضجت آذان الأسرى من كثرة الضجيج ولم يشاهدوا طحناً، خطب البلغاء وصرح السياسيون وتنادى القوم لإنقاذ الأسرى، "نعم حملوا رسالة الأسرى وأدوا الأمانة وبقيت الغمة" فبكى من بكى وتباكى البعض واستبكى فضاع الأسير... والمنزل.
ترى ماذا يقول الأسرى في سجون الاحتلال الغاشم؟؟ وهل ينتظرون من سلطة تترجى الاحتلال ليوقف الاستيطان أياماً، حتى تحفظ بعض ماء وجهها فتستمر بالتفاوض ثم التفاوض ثم ... ؟؟!! هل ينتظرون من هذه السلطة التي لا تملك من أمرها شيئاً أن تحررهم، لا أظن ذلك فبعضهم اكتوى بنارها وبعضهم يئس من التعلق بقشتها.
والمصيبة أن حال الأسرى في سجون الاحتلال كحال كل أهل فلسطين؛ الأسرى في سجون صغيرة يديرها الاحتلال بجنوده بشكل مباشر، أما بقية أهل فلسطين فيعيشون في سجون كبيرة يديرها الاحتلال بشكل غير مباشر من خلال فئة قبلوا على أنفسهم أن يديروا السجون الكبيرة نيابةً عن المحتل.
الأسرى يتحكم الاحتلال بمأكلهم ومشربهم وملبسهم بشكل مباشر، وأما بقية أهل فلسطين فالاحتلال يتحكم بذلك بشكل مباشر وواضح لكل الناس، وأحياناً بشكل غير مباشر يخفى على القليل القليل.
الأسرى لا تصلهم الأموال أو لا تصل إلى ذويهم إلا بإذن الاحتلال، والبقية تصل أموالهم من الاحتلال، أو من الدول الداعمة للاحتلال، أو من دول "الإخوة" تلك الدول التي تسلم أموالها للدول المانحة (التي أوجدت الاحتلال) وكل ذلك مقابل أثمان سياسية.
ترى من يحزن ويدمع على من!؟
أأهل فلسطين يحزنون ويدمعون على ما يصيب أسرى السجون من تعذيب وقهر وحرمان وتعرية وتفتيش ....؟
أم أسرى السجون يحزنون ويدمعون على أهل غزة المحاصرين وهم يرونهم يقذفون بحمم الطائرات والفوسفور وقذائف المدافع، أو يحزنون ويدمعون على سكان الضفة الغربية عندما يسمعون عن عذابات الناس على الحواجز اليهودية، وموت المواليد على تلك الحواجز، وعذابات الناس عندما تقتحم مدنهم وقراهم الدبابات اليهودية لتفتش البيوت وتعتقل ذوي القربى.
والخلاصة أن معاناة أهل فلسطين واحدة في السجون وخارج السجون، فكلهم أسرى إلا فئة قليلة ألفت الذلة والمهانة والإحساس بالألم، وباعت نفسها للشيطان مقابل دراهم معدودة.
وإذا ما بقيت الأنظمة المتسلطة على رقاب العباد على حالها لا تحرك جيوشاً لتنقذ أهل فلسطين بمن فيهم الأسرى في السجون، فلا خيار أمام الأسرى وأهليهم وكل أهل فلسطين إلا الصبر، ومؤازرة العاملين لإنهاء هذه الغمة من خلال الإطاحة بأنظمة الجور، والإتيان برجل يلبي استغاثة الأسرى والثكالى وكل أهل فلسطين..
تماماً كما فعل الخليفة المعتصم مع المرأة التي صاحت وا إسلاماه وا معتصماه، فحرك جيشاً عرمرماً دك حصون عمورية، فشرد بهم من خلفهم، وإني لأرجو الله أن يكون ذلك قريباً وحينها يفرح كل أهل فلسطين أسرى الاحتلال اليهودي الغاشم، ويفرح المسلمون جميعاً بنصر الله ويشفي صدور قوم مؤمنين.
- 900 أسير من غزة و 10100 من الضفة الغربية
- سعيد العتبة 57 عامًا أقدم الأسرى ويوسف (شهرين ونصف) أصغرهم
- 73.5% من الأسرى عزَّاب و 26.5% متزوج و162 طفلاً
- اقتحام غرف الأسيرات ليلاً والتفتيش العاري الأسوأ والأفظع
أكَّدت وزارة شئون الأسرى والمحرَّرين في الحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية أن قوات الاحتلال صعَّدت خلال هذا العام من حملات الاختطاف العشوائية التي تمارسها ضد أبناء الشعب الفلسطيني، وخاصةً في الضفة الغربية المحتلة؛ حيث اختطفت ما يزيد عن (1800) أسير منذ بداية العام الجاري، وهذا العدد لا يشمل أكثر من (1300) مواطن فلسطيني اخُتطفوا داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 بحجة عدم حصولهم على تصاريح، ومن بين المختطفين أكثر من (205) من الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 18 عامًا، و(11) أسيرةً، وضمَّت قائمة المختطفين أيضًا العشرات من المرضى وكبار السن وقيادات العمل الوطني والإسلامي ورؤساء بلديات ومجالس محلية، وأقدمت كذلك على إبعاد أسيرة إلى الأردن بشكلٍ يخالف كل الاتفاقيات الدولية.
وقال رياض الأشقر مدير الدائرة الإعلامية بالوزارة: إنه نتيجةً لسياسة تصاعد الاعتقالات التي تمارسها قوات الاحتلال في الضفة الغربية والقدس وخلال الاجتياحات المتكرِّرة للمناطق الحدودية في قطاع غزة.. فإن أعداد الأسرى في ارتفاع مستمر؛ حيث وصل عدد الأسرى في السجون إلى (11700) أسير، موزَّعين على (28) سجنًا ومعتقلاً ومركز تحقيق وتوقيف.
وأكَّد الأشقر أن الأسرى يعانون من ظروف سيئة وقاسية، وتُمارَس بحقهم كافة أشكال الاضطهاد والتعذيب والتضييق، وتسعى إدارة السجون بشتى الوسائل إلى الالتفاف على منجزاتهم التاريخية التي حقَّقوها بالدماء والإضرابات على مدار تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967م، كما تُقلِّص باستمرار من حقوقهم الإنسانية التي نصَّت عليها القوانين الدولية ذات العلاقة، وتستخدم ضدهم أساليب التعذيب المحرَّمة دوليًّا، ولا زالت تحرم أسرى قطاع غزة بشكل جماعي من الزيارة منذ ما يزيد عن عشرة شهور متواصلة.
وأوضح أن قوات الاحتلال صعَّدت خلال هذا العام أيضًا من سياسة الاعتقال الإداري التي تُعتبر من أكثر الأساليب خرقًا لحقوق الإنسان؛ حيث يُحتَجز الأسير دون تهمة أو محاكمة أو محامٍ، ولا يُعرف له تاريخ إفراج؛ حيث يُجدَّد له لفترات مختلفة، بحُجَّة وجود ملف سرِّي للأسير، مضيفًا أن الاحتلال لم يستثنِ من الاعتقال الإداري أحدًا؛ حيث طال كافة الفئات من نساء وأطفال وقادة ونواب ووزراء، وقد أصدرت محاكم الاحتلال منذ بداية هذا العام أكثر من (850) حكمًا جديدًا بالإداري أو التجديد لمرة أو لأكثر، وكانت قد أصدرت تلك المحاكم خلال عام 2007 ما يقارب من (3000) أمر إداري ضد معتقلين فلسطينيين؛ حيث يُلاحَظ وجود ارتفاع في أوامر الاعتقال الإداري.
أعداد الأسرى
الأسرى الفلسطينيون يعانون الإهمال وسوء المعاملة
وحسب توزيع الأسرى قال الأشقر: إن هناك (900) أسير من قطاع غزة، و(10100) من الضفة الغربية، و(500) أسير من القدس، و(140) أسيرًا من مناطق فلسطين المحتلة عام 1948م، إضافةً إلى العشرات من الأسرى العرب من الجولان ولبنان ومصر والسودان والأردن، وأسير سعودي واحد.
ومن بين الأسرى (352) أسيرًا معتقلون منذ ما قبل اتفاق "أوسلو" ولا زالوا في الأسر، وأقدمهم هو الأسير (سعيد العتبة) 57 عامًا، ومن القدامى (237) معتقلاً مضى على اعتقالهم أكثر من خمس عشرة سنة، ومنهم (80) أسيرًا أمضوا أكثر من عشرين عامًا في الأسر، فيما ارتفع عدد الأسرى الذين أمضوا أكثر من ربع قرن إلى (13) أسيرًا.
وعن الحالة الاجتماعية للأسرى أفاد التقرير أن من بين الأسرى (8620) أسيرًا عزبًا ويشكِّلون نسبته 73.5% من إجمالي عدد الأسرى، و(3080) متزوجًا ونسبتهم 26.5%.
الأسيرات
وعن الأسيرات أشار الأشقر إلى أن قوات الاحتلال تواصل سياسة اعتقال النساء الفلسطينيات بحجة مقاومة الاحتلال؛ حيث اعتقلت منذ بداية هذا العام (11) أسيرةً من المنازل والحواجز، واعتقل الاحتلال منذ بداية انتفاضة الأقصى أكثر من (730) أسيرةً لا يزال منهن في السجون (105) أسيرات، ومن بين الأسيرات ستة أسيرات لم تتجاوز أعمارهن الـ 18 عامًا، ويعتبر عام 2007م من أكثر السنوات التي تم فيها اعتقال أسيرات حيث اعتقل الاحتلال (75) أسيرةً خلال ذلك العام.
وأشار التقرير إلى المعاملة السيئة التي تتعرض لها الأسيرات داخل السجون، حيث يحتجزن في أماكن لا تليق بالبشر ويتعرضن للتفتيش العاري، وللعقابِ لأتفه الأسباب، ويعانين من عمليات اقتحام الغرف الليلية، وتُفرض عليهن الغرامات المالية، ويُحرمن من الزيارات، إلى جانب وجود العديد من الحالات المرضية بين الأسيرات يعانين من الإهمال الطبي، ولا تزال قوات الاحتلال مستمرةً في سياسة عزل الأسيرات.
الأطفال الأسرى
وأشار الأشقر إلى أن قوات الاحتلال تحتجز أكثر من (360) طفلاً ما دون سن الـ18 عامًا، وهو ما تبقى من (7000) طفل تعرضوا للاعتقال منذ انتفاضة الأقصى، وذكر التقرير أن هناك أكثر من 500 أسيرًا اعتقلوا وهم أطفال وتجاوزوا سن 18 داخل السجن.
وعن أعمار الأطفال الأسرى ذكر التقرير بأن من بين الأطفال (162) طفلاً يبلغون من العمر 18 عامًا، و(95) يبلغون 17 عامًا، و(67) يبلغون 16 عامًا، و(25) يبلغون من العمر(15) عامًا، وهناك(10) أطفال لم يتجاوز عمرهم 15 عامًا، وهناك أسيران لم يتجاوزا العامين من العمر وهما الأسير (يوسف الزق) ابن الأسيرة فاطمة الزق ويبلغ من العمر شهرين ونصف، والأسيرة (دعاء) وهى ابنة الأسيرة (خولة زيتاوي) وتبلغ من العمر (سنة وثمانية شهور)، وقد انضمت إلى والدتها الأسيرة داخل السجن بعد أن تركتها رضيعةً.
وقد صعَّدت إدارة مصلحة السجون من إجراءاتها التعسفية ضد الأسرى الأطفال؛ حيث أكد العشرات من الأطفال المعتقلين لمحاميهم أثناء الزيارة بأنهم جميعًا يتعرضون للضرب على جميع أنحاء الجسد أثناء الاعتقال وخلال التحقيق، ويضغط عليهم المحققون للقبول بالعمل والارتباط معهم، ويجبرونهم على توقيع أوراق لا يعرفون ماهيتها مكتوبة باللغة العبرية، وتكتظ سجون الأطفال بالأسرى؛ حيث ينام معظمهم على الأرض من كثرة العدد، ويعاني الأطفال في مراكز التوقيف أشد المعاناة؛ حيث إن وضع تلك المراكز لا يليق بالبشر، وترفض الإدارة تزويدهم باحتياجاتهم وخاصةً الملابس، كما أن أدوات النظافة معدومة، ويعاني الأسرى من انتشار الجرذان والحشرات، التي تُسبب الأمراض المعدية ولا يوجد ماء ساخن للاستحمام.
ويتعرض الأسرى لمعاملةٍ قاسيةٍ من السجانين، وخاصةً عند اقتحام ومداهمة الغرف بحجة التفتيش، ويتعرض الأطفال للتفتيش العاري بشكلٍ مذل ومهين، ويعاني القاصرون من سوءِ وجبات الطعام المقدمة لهم كمًّا ونوعًا، ورفض إدارة السجن تحسين وجبات الطعام في وقتٍ تتحكم فيه بالكانتين، والذي ترتفع فيه الأسعار بشكلٍ خيالي مما يُشكل عبئًا إضافيًّا على الأهالي، أضف لذلك سوء المعاملة السيئة ومنع الزيارات والحرمان من التعليم والعزل.
إهمال طبي كل يوم يمر ترتفع فيه أعداد الأسرى المرضى نظرًا لسياسةِ الإهمال الطبي المتعمد من قِبل إدارة السجون والتي تترك الأسرى المرضى فريسة سهلة للأمراض الفتَّاكة التي تنهش أجسادهم دون رحمة؛ حيث وصل عدد الأسرى المرضى إلى (1300) أسير مريض، بعضهم مصاب بإصابات خطيرة جدًّا تهدد حياتهم بالموت في أية لحظة، هذا بالإضافة إلى اعتقال أسرى هم مرضى من الأساس كان آخرهم اعتقال المعاق والمصاب بشللٍ نصفي طولي في يده وقدمه (عامر عليان) من مخيم عسكر قضاء نابلس، وكذلك الأسير المريض (أيمن شاكر الجنيدي) 37 عامًا، من الخليل ويعاني من سرطانٍ في الرقبة.
وكشف الأشقر أن من بين الأسرى المرضى (500) أسير بحاجة إلى عمليات جراحية عاجلة، و(150) أسيرًا يعانون من أمراض خطيرة جدًّا كالسرطان والكلى والقلب والشلل والسكري. وبيَّن الأشقر أن عددَ شهداء الحركة الأسيرة من جرَّاء الإهمال الطبي وصل إلى (48) أسيرًا شهيدًا كان آخرهم الشهيد (فضل شاهين) من قطاع غزة.
النواب والوزراء
وأفاد الأشقر بأنه بعد الإفراج عن النائب (خالد طافش) تبقَّى في سجون الاحتلال (49) نائبًا من المجلس التشريعي الفلسطيني ووزيرًا سابقًا قيد الاعتقال، على رأسهم عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي؛ حيث تتعمد إدارة السجون توجيه الإهانات والمضايقات لممثلي الشعب الفلسطيني الذين تختطفهم بدون تهمة، ولم تُقدِّم لوائح اتهام بحق أيًّا منهم؛ مما يدل على أن اعتقالهم هو سياسي بالدرجة الأولى؛ لذلك فهي تحولهم إلى الاعتقال الإداري.
وأوضح الأشقر بأن النواب المعتقلين اختطف معظمهم بعد عملية اختطاف الجندي الصهيوني جلعاد شاليط في يونيو 2006، وهناك 13 نائبًا كانوا معتقلين من قبل ذلك، كما يوجد العشرات من رؤساء وأعضاء البلديات والمجالس المحلية رهن الاعتقال، ولا يزال خمسة وزراء سابقون مختطفين لدى الاحتلال.
شهداء الحركة الأسيرة
بين التقرير أن عدد شهداء الحركة الوطنية الأسيرة داخل السجون والمعتقلات، مرشح للزيادة في ضوء الأوضاع الصعبة التي يعانيها الأسرى وخاصةً الإهمال الطبي المتعمد، حيث بلغ عدد شهداء الحركة الأسيرة (195) أسيرًا منذ عام 1967، منهم (70) أسيرًا استشهدوا نتيجة التعذيب القاسي في السجون الصهيونية، والذي شرعت له المحاكم، و( 48) أسيرًا استشهدوا نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد، و(70) أسيرًا استشهدوا نتيجة القتل العمد وبدم بارد بعد الاعتقال، وهناك (7) أسرى استشهدوا نتيجة إطلاق النار المباشر عليهم من قِبل الجنود والحراس وهم داخل السجون.
مناشدة
وفي ختام التقرير ناشدت وزارة الأسرى والمحررين المؤسسات الدولية الفاعلة التدخل العاجل لإنقاذ حياة أسرانا داخل السجون، وتوفير الحماية لهم من اعتداءات سلطات السجون عليهم، والتي تخالف كافة المعاهدات الدولية، وخاصةً منظمة أطباء بلا حدود، لإرسال لجنة طبية بشكلٍ عاجلٍ للاطلاع على أوضاع الأسرى المرضى في سجون الاحتلال.
كذلك دعت الوزارة جماهير شعبنا إلى التفاعل مع قضية الأسرى والمشاركة في الفعاليات التي تُنظمها المؤسسات والهيئات المختلفة في يوم الأسير الفلسطيني، والتي من أهمها المسيرة المركزية الجماهيرية التي ستنطلق يوم 17/4 من أمام الصليب الأحمر وتتجه نحو المجلس التشريعي للتضامن مع الأسرى.
يا طالب العلم لا تبغي به بدلا *** فقد ظفرت ورب اللوح والقلم وقدس العلم واعرف قدر حرمته *** في القول والفعل والآداب فالتزم وانهض بعزم قوي لانثناء له *** لو يعلم المرء قدر العلم لم ينم والنصح فابذله للطلاب محتسبا *** في السر والجهر والأستاذ فاحترم ومرحبا قل لمن يأتيك يطلبه *** وفيهم احفظ وصايا المصطفى بهم [/color][/b] | |
|
nuha الاداره
تاريخ التسجيل : 30/04/2009 عدد المساهمات : 10172 الجنس : العمر : 61 الموقع : Jordan العمل/الترفيه : ربه بيت نقاط : 86548 وسام المشرف المميز أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: كلنا أسرى... فهل من محرر 08/10/10, 10:06 pm | |
| ان شاء الله اخي ياتي يوم يتحرر فيه جميع الاسرى شاكره لك مشاركاتك القيمه تقبل مروري واحترامي
| |
|
ألم فلسطين مشرف المنتديات العامة
تاريخ التسجيل : 20/10/2009 عدد المساهمات : 5324 الجنس : العمر : 54 الموقع : فلسطين العمل/الترفيه : مؤسسه اهليه المزاج : الحمد لله دائما نقاط : 62752 وسام العضو المميز على لوحة الشرف أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: كلنا أسرى... فهل من محرر 08/10/10, 10:35 pm | |
| ربنا يفك اسر جميع الاسرى الابطال ..ويرجعو لاحضان اهاليهم وينعمو بعيشة كريمه امين يا رب مشكور اخي على الموضوع تحياتي | |
|