[[ إنّ عاشوراء يوم من أيام الله، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه ]]
صحيح مُسلم
<><> دخل الأشعث بن قيس على عبد الله بن مسعود ، وهو يطعم (يأكل) يوم عاشوراء ،
ــ فقال (الأشعث) :(( يا أبا عبد الرحمن ، إن اليوم يوم عاشوراء (وكان مُتعجِّبا من عدم صومه له لأنّ فيه كقَّارة عن العام الذي قبله) ))!!
ــ فقال له (إبن مسعود): [ قد كان يُصام (هذا اليوم) قبل أن يَنزل رمضان ، فلمّا نزل رمضان تُرك (صوم يوم عاشوراء) ، فإن كنتِ مُفطِراً فاطعم (أي تعالى قكُلْ معي ) ]. أخرجه البخاري
<><> وعن عبد الله بن مسعود قال : (( كان يوماً (اي يوم عاشوراء) يصومه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قبل أن ينزل رمضان ، فلما نزل رمضان تركه )). صحيح مُسلم .
<><> وعن عائشة رضي اللَّه عنها: (( أنّ قُرَيْشاًً كانت تصوم عاشوراء في الجاهلية ، ثم أمر رسول اللَّه بصيامه ، حتى فُرض رمضان )).. فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم :[[ من شاء فليصمه ، ومن شاء فليفطره ]] . أخرجه البخاري
<><> وفي رواية : [[ كانوا يصومون عاشوراء قبل أن يُفرض رمضان ، وكان يوماً تستر فيه الكعبة.. ]] . أخرجه البخاري.
<><> وفي رواية : [[ إن أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء ، وأن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم صامه، والمسلمون قبل أن يُفرض رمضان ، فلما افترض ، قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : [[ إن عاشوراء يوم من أيام الله، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه ]] مسلم.
<><> وعن عبد اللَّه بن عمر رضي اللَّه عنهما قال: [[ فمن أحبّ منكم أن يصومه فليصمه ، ومن كره فليدعه ]] . أخرجه البخاري ومسلم
مسكت بالقلم لأكتب همومي
فوجدت القلم يبكي بصمت
قبل ان تبكيه عيوني