أعتقد أنه حينمـا نقرأ الخطأ بطريقة خطأ يصبح صح
وحينما نقرا الصح بطريقه صح يصبح صح
بينما ...حينما نقرا الخطأ بطريقة صح يصبح خطأ
وحينما نقرا الصح بطريقة خطأ يصبح خطأ
عدّة إحتمالات تختلف بإختلاف المضمون وبإختلاف القراءه
لاختلاف القراءة احتمالين ولإختلاف المضمون احتمالين مجموعهم أربعه
يندرج تحت ماسبق قراءة معاني مايفعله الاخرون
ورأينا بالاخرون .... وحبنا وكرهنا
كل شيء بالحياة هو اما صح أو خطا (فولت أورْ ترو)
غالبا الاغلبية يقول انا افقه حكمي بفلان او فلان
اعلم انه هكذا او ان نيته تلك
وحينما تود توضيح نقاط له يقول هذه فطرة بي او مبدأ او يحاول اقناعك
الاغلبيه يقول انا على صواب أي بلغتنا هنا (صح)
والاغلبيه يراى الاغلبيه لايفقهون أي بلغتنا (خطأ)
وللتذكير فقط لاأقصد شيئا آخر
كان ولازال أبسط سؤال لدينا بالامتحانات هو (صح وخطأ)
وبالمرتبة الاخرى (الاختيارات) ونكره سؤال (علّلْي - إذكري السبب)
بينما حينما كبرنا ومرت بنا اسئلة كلها خيارات تعتمد على التحليل
تغيرت نظرتنا للخيارات وجدناها مشوشة مبعثرة متشابهه الا حد ما
أهكذا ننظر للبشر
قد يكون او هكذا أنا أظن لو نعلم لعلمنا كيف نختار (الاصدقاء والاحبّه)
لا .. فقط نعلم كيف نتشكى فنحن على ماأعتقد أمة الشكوى
وعجبي لمن يردد (الشكوى لغير الله مذله) لشاكٍ له
وتجدة شاكي لشخص آخر
هذا كلة وهي خياران فقط (صائب وخاطئ)
كيف لو كان هناك بالدنيا إحتمال ثالث لااقصد خطا بشدة او صح بشدة
بل احتمال جديد سيكون الاختبار أصعب .. أليس كذلك
مجرد خربشات لا اكثر