كيف ترى حكام البلاد العربية هل هم ولاة امور يجب طاعتهم ام حكام جبريون يجب الاطاحة بهم

ا
الله يمسيكم بالخير :

صراحة يتعجب المرأ وهو يشاهد نشرات الاخبار
وما يجري فيها من قتل العشرات بل الالاف من ا الناس وكانهم ليسو بشر وكان حكامهم وحوش في اليمن وليبيا وغيرها مقابل ان يتربع شخص هو لكع ابن لكع يسرق اموالالناس ويحكمهم بالحديد والنارعشرات السنين وينطبق عليهم ما وصفهم به رسوال الله " الا انه سيولى عليكم أمراء ضالون مضلون، أن اتبعتوهم أضلوكم، وان خالفتموهم قتلوكم، قالوا: فماذا نفعل يا رسول الله؟ قال كما فعل أصحاب عيسى، شدوا على الخشب ونشروا بالمناشير، فوالذي نفس محمد بيده لميتة في سبيل الله خير من حياة في معصية).


ونتساءل هذا التساؤل
حكام البلاد الإسلامية: ولاة أمور تجب إطاعتهم،

أم حكام جبريون تجب إطاحتهم؟
ايست
الأمة هي صاحبة السلطان، فهي التي تختار من يشغل منصب الحكم، وهي من تعقد له البيعة،

الم يأت هؤلاء الحكام إلى السلطة بدبابةعسكرية وليس من قبل الناس، وإن جاؤوا باختيار من قبل بعض المسلمين عن طريق صناديق الاقتراع الصورية لا الحقيقية فصناديق الاقتراع أصبحت مشهورة بصناديق التزييف والتزوير والخداع والتي ينال فيها الحاكم 99% من الأصوات.

االا يشير بشكل واضح أن حكام اليوم، جميعهم بدون استثناء، هم حكام جبريون، أخذوا الحكم بغير إرادة المسلمين، وأنشأ لهم الغرب دولاً غير إسلامية، وسنَّ لهم دساتير وضعية ألزموا الناس بها، وفرقوا المسلمين في دول؟؟؟وافقرو المسلمين مع ان بلادهم من اغنى البلاد؟؟؟

ليس شيء أحب إلى الله من عدل أمير ورحمته وليس شيء أبغض إلى الله من ظلم
أمير وحمقه..واعاذك الله من إمارة السفهاء..حثالات البيدر وزوانه..إن
أطعتموهم أذلوكم وان عصيتموهم قتلوكم..سيكتب التاريخ سجلاً اسود لهؤلاء الذين لم يكترثو لمصير شعبهم ورأى نفسهم الساقطة فوق الجميع وإذا جاءه
أمر الله قريباً جداً.. فلن ينفعهم مال الدنيا كله وان سرقه وان حاول أن
يفتدو به أو أن يجند العالمين قبيلا لنصرتهم والدفاع عنهم..سيصيدهم فخ نصب لهم
من شباك القدر..ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين..
ولهذا يجب عدم طاعه هؤلاء الحكام السفله الكافرين
في جميع البلادالعربيه على حد سواء
ويجب ان يكون

شكل نظام الحكم في الإسلام هو الخلافة، وهو نظام متميز وفريد من لدن
حكيم خبير، لا يشبهه أي نظام من صنع البشر، فهو ليس بالملكي الذي يجعل
الملك يتمتع بامتيازات وحقوق خاصة لا تكون لأحد سواه من أفراد الرعية،
ويكون فوق القانون، ولا بالجمهوري الذي يجعل السيادة للشعب، ويجعل له من
الحريات ما يشاء، فيشرع كما يريد، يحلل الحرام ويحرم الحلال بما يسمى
بالديمقراطية، وليس كذلك بالإمبراطوري الذي يستعمر البلاد، ويتغذى على قوت
العباد، ولا بالاتحادي الذي يجعل البلاد مزقا باسم الاستقلال، عن أبي حازم
قال: قاعدت أبا هريرة خمس سنين، فسمعته يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: ( كانت
بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء، كلما هلك نبي خلفه نبي، وإنه لا نبي بعدي،
وستكون خلفاء فتكثر، قالوا فما تأمرنا؟ قال: فُوا ببيعة الأول فالأول،
وأعطوهم حقهم، فإن الله سائلهم عما استرعاهم ) رواه مسلم.

مشكور اخي على هالطرح الرائع والمفيد

بل هم حكام جبريون يجب الاطاحة بهم

لانه والله الي بعمل هييك بشعبه سواء بالقتل او استبدادهم وظلمهم زي ما بعمل هذا الطااغي القذاافي وغيررو
حراام يكونوا حكام
بس شو بدنا نعمل
هذا قضاء الله وقدره انه جعل بيننا كفار وطغاة مثلهم
الله يريحنا منو وينصر جميع الليبين وجميع العرب والمسلمين

شكراا على الطرح

دولة جنين شكرا لك على المرور وتحياتي لك

ألم فلسطين شكرا على مرورك الجميل

شيخ زياد:
نعم النبي (ص) يصف مراحل الحكم التي تمر بها الأمة، فوصف مرحلة الخلافة بالملك العاض أو العضوض، وهذا ينطبق عليها تمامًا حيث أن الخلفاء كان يعضون على الخلافة ويتنازعون عليها أحيانًا بالقوة، ويورثون الحكم لأبنائهم فيما يشبه توريث الملوك وإن كانت تتم البيعة.

أما الآن فلا بيعة ولا ما يحزنون
فرض بالقوة
انتخابات نتيجتها 99% أو نتجيتها الحتمية الفوز
فكرزاي وأمثاله مفروضون بالاكراه على الأمة، دون بيعة شرعية

فأهم سمة ميزت الخلافة بعد الراشدة هي سمة العض على الملك
وسمة هذه الفترة هي سمة الملك الجبري"ثم تكون ملكاً جبرياً "
هي الفترة ما بعد سقوط الدولة الاسلامية ( وهي الفترة الوحيدة التي لم يحكم خلالها بالكتاب والسنة )
" ثم تكون خلافة على منهاج النبوة "
هي الفترة التي اخافت حكام هذا العصر وارعبت دول الكفر
وستعود قريبا باذن الله
والله اعلم
تحياتي

اخي فارس الله يجزيك الخير
والله يا اخوة ان حكام العرب اليوم اثبتو اجرامهم للعالم بل وأكثر من اجرام اليهود فهم لا يرقبون في مؤمن الا ولاذمة فهذا النظام السوري الذي لم يطلق رصاصة واحدة من الجولان طيلة اربعين سنة يطلق الرصاص على ابناء شعبه ويقتل المئات
مجازر والله مجاز في درعا وبانياس ..

فهؤلاء يا اخوتي أمراء آخر الزمان

هؤلاء هم الأئمة المضلين: عن أوس قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «إني لا أخاف على أمتي إلا الأئمة المضلِّين» وقد وصفهم سفيان الثوري بقوله: «لا تنظروا إلى الأئمة المضلين إلا بإنكار من قلوبكم عليهم لئلا تحبط أعمالكم».

فهؤلاء أمراء سفاهة: عن جابر بن عبد الله أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال لكعب بن عجرة: «أعاذك الله من إمارة السفهاء».

فهؤلاء أمراء ينكرون المعروف ويأمرون بالمنكر: عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «سيكون أمراء من بعدي يأمرونكم بما لا تعرفون، ويعملون ما تنكرون، فليس أولئك عليكم بأئمة».

حكام يتحكمون بالرقاب والأرزاق: عن أبي هشام السلمي قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «سيكون عليكم أئمة يملكون رقابكم ويحدثونكم فيكذبون، ويعملون فيسيئون، لا يرضون منكم حتى تحسنوا قبيحهم، وتصدقوا كذبهم فأعطوهم من الحق ما رضوا به».

أمراء يتخذون بطانة من الأشرار ويؤخرون الصلاة: وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة، ووزراء فسقة، وقضاة خونة، وفقهاء كذبة، فمن أدرك ذلك الزمان منكم فلا يكونن لهم جابياً ولا عريفاً ولا شرطياً».

حكام الحطمة: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «إن شر الولاة الحطمة» ينتهجون سياسة تحطيم الرعية.
وعن أبي ليلى الأشعري عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): «وسيلي أمراء إن استُرحموا لم يرحموا، وإن سُئلوا الحق لم يُعطوا، وإن أُمروا بالمعروف أَنكروا، وستخافونهم، ويتفرق ملأكم حتى لا يحملوكم على شيء إلا احتملتم عليه طوعاً وكرهاً، فأدنى الحق أن لا تأخذوا لهم عطاء، ولا يحضر لهم في الملأ».

حكام زنادقة: عن معقل بن يسار عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال: «صنفان من أمتي لن تنالهما شفاعتي: إمام غشوم، وآخر غالٍ في الدين مارق منه».

تحياتي ولا حول ولا قوة الا بالله