عظماء..ولكن مجانين..!!
انشتاين
كان يكره النظام في حياته و يقال انه غادر مختبره يوماُ و علق على الباب عبارة ( غير موجود الآن و سأعود بعد قليل ) و عندما عاد لمكتبه قرأ العبارة و قال ( حسناُ سأعود إليه بعد قليل )
تشارلز ديكنز
كاتب روائي انجليزي كان يحمل معه بوصلة لأنه لا ينام إلا ورأسه باتجاه الشمال …
تولستوي
صاحب روايتي ( الحرب و السلام ) و ( آنا كارنينا) انفق أمواله على الترف و في نهاية عمره قام بتوزيع أمواله وأراضيه على المزارعين و الفقراء ...
فولتير
لا يكتب إلا إذا وضع مجموعة من أقلام الرصاص أمامه ... وبعد الانتهاء من الكتابه كان يحطم الأقلام ويضعها تحت وسادته وينام ..
بلزاك
كان إذا سار بشارع فإنه يسجل أرقام المنازل في ورقة ثم يجمع الأرقام فإذا كان المجموع مضاعفا للرقم 3 ينتابه فرح شديد و إذا لم يكن المجموع كذلك فإنه لا يسير به مرة أخرى .
توماس اديسون
صاحب آلاف الإختراعات.. منها المصباح المتوهج كان مصابا بضعف الذاكرة لدرجة انه قد ينسى اسمه أحياناً..
لينين
كان شخصية شاذة ومعقدة عابس و كالح الوجه .. يعيش في بساطة وخشونة و يرفض الجلوس على كرسي مريح أو أن توضع الزهور على مكتبه ..
وكان يكره الموسيقى لأنه كان يعتقد أنها تورث الرحمة ،, ويعتبر العداوة كامنة في النفوس لهذا كان يحذر من التربيت على رؤوس الناس ..!!
ومن غرائبه أيضاً أنه كان يحتفظ بساعته متأخرة ربع ساعة ..!!
آرتر شوبنهاور
و هو أحد الفلاسفة و المفكرين , كان مصاباً بجنون العظمة و عقدة الاضطهاد ، و يعتقد أنه ملاحق بِاستمرار و أن هناك مؤامرات تُحاك ضده لِتقتله ، وكان يُقارن نفسه بِالمسيح و يُعتبر أنه مبعوث لِهداية البشر ، و أنه رجل الحقيقة الواحدة في العالم !
....
كما كان يرفض السكن في الطابق الثاني أو الثالث خشية أن يحصل حريق فلا يستطيع القفز .. و كان يحمل مسدساً يضع يده عليه كلما سمع صوتاً لأنه هناك قادماً لاغتياله ..
فرانز كافكا
كان يفرض على نفسه عادات غريبة منها أنه لا يستحم إلا بالماء المثلج .. و كان يُعاقب جسده كثيراً ..
عذاب ان تحب
وعذاب ان لا تحب
والعذاب الاكبر ان تحب بلا امل