وانما للصمت مكانه لربما كانت اقوى من الرد في الكثير من المواقف
لكن باي حال يكتب التاريخ عن واقع عربي بحكامه العملاء بالامس كانت العراق وكانوا يتسابقون على تقديم الولاء لاسيادهم وفي كل يوم مجزره يعيشها الشعب الفلسطيني وما زالوا يعتقدون بان هناك بواقي عرب في فلسطين بعد ان تأمروا عليها وساهموا في تشريد اهلها عبر ترسيخ مفهوم العدو المسنود باقوى قوة بالعالم من وجهت نظري كلمه ضمير هي من اصول غير اصول حكام الامه العربيه كذلك هم من تأمر على اللغه ويتسابقون على ازالة المفهوم او المصطلح او التعبير الذي يسمى بالضمير ولعل في يوم نشهد مصيرهم الذي سيسجله الزمن ليصبحوا بمكانتهم على مزابل التاريخ
تقبل مروري اخي عصفور ودمت