الصراحة هي الصراحة ولا تصل الى درجة الوفاحة إلا إذا فرضت رأيك أنت أو تدخلت فيما لا يعنيك .أما إذا طلب منك رأيك فالصراحة هي صراحة لا تتجزأ ...لا تندم إذا هي كانت غريبة أو بها ضرر للآخرين المهم أن يكون رأيك بعد تفكير عميق وأن لا يكون رأيك إساءة شخصية أو لإغراض شخصية في نفسك....وإذا كنت تتبع بعض الدبلوماسية في الحديث فهذا حقك ولا تلام عليه وإذا كان رأيك لا يخالف الدين حقك في إبداء الرأي سواء كنت صريحا أو دبلوماسيا ...ليس عليك الإعتذار لأحد...لا تعتذر إلا إذا كنت متأكد أنك أخطأت فقط ....فهذا هو زماننا به الصراحة جارحة لإنها تكشف قناع الزيف