عندما نسعى إلى التغيير ونتهاتف إلى ذالك
ليس إلا ثمة حقائق مؤلمة غزت ذواتنا
ونتأمل فَالتغيير ذروة العادات
فأنت المسؤل عن حياتك وعن مايحدث لها
قد تتعثر في مطب اخترته ولكن جنيت منه تغيير عظيم
وصحح لك مسار كنت تسير فيه طوال حياتك
فالشخص المبادر الذي يسعى إلى ذالك
هو من يعرف قيمته بأنه هو الأصل ويسعى بَنفسه اولاً
ونتذكر قول الله عزوجل "ان الله لايغير بقوم حتى يغير مابي انفسهم "
يقول سيقراط "الرجل الذي يريد أن يغير العالم لابد أن يبدأ بنفسه أولا “.
فعلاً النفس يعتيرها من مخاض الايام والأوجاع التي قد ترهق الذات
لكن لدينا كتله من التغيير في النفس
ولكن لاننهض بها إلآ بعد صدمه او مطب في الحياة نتعثر بها
عندها نقف في محطة السقوط ومن هنا يبداء التغيير
اذاً التغيير امر حتمي والمطلوب منك بأنك لا تخفِ نفسك بعيدًا عن الحقائق التي قد تساندك
وعلم بأن التغيير يحدث بصفة مستمرة ولكن ازداد فهمك لنفسك
وإن لم تتغير للافضل سوف تتغير للأسواء
ولكن اتعظ من اخطائك التي حدثت في الماضي ولاتكن سجين ورهين للأطلال
وعزز نفسك بأنك شخص جديد
والتغيير هو تغير حالتنا الواقعيه إلى الأفضل
وهي ليست وصفه سحريه ..بل الكل يستطيع ان يغير