أزا وجد المرء نفسة بين أخوان اصفياء .يودهم ويودونة .ويعاونهم ويعاونوة
أحس بالسعادة وحلاوة الحياة.لأن الأخوان عدة فى البلاء .وراحة فى النعماء
وعندما يفقد الأنسان هؤلاء .الأصفياء يحس انة وحيد غريب .ولو كان فى وطنة
وبين أهلة وعشيرتة.كما يحس الغريب الغربة وقسوة البعد عن الأهل!!!
فليس العبرة بالمكان.بل العبرة بمن يملأ على المرء حياتة حياة.ويكسو أيامة
حلل السعادة.ومن يشد عزمة ازا عزم. وينصحة ازا مال. ويهنئة ازا نال
ولن يستقيم للمرء عيش الا فى جماعة تشاكلة وتتفق معة .وتمزج روحة
بأرواحها.وقد أحس أبو سليمان قسوة الوحدة وفقد الأخوان فقال!!!!!!!!
وأنى غريب بين بست وأهلها وان كان فيها أسرتى وبها اهلى
وما غربة الانسان فى غربة النوى ولكنها واللة فى عدم الشكل