الرضا والقناعة

موضوع: الرضا والقناعة 27/07/12, 03:34 am

أزا كان أبناؤكى لا يعجبهم العجب.ولا يشعرون مطلقا بالرضا أو القناعة بمستوى معيشتهم

فعليك المسارعة لمحاولة تغيير مسلهم هذا.حرصا على أن يكونوا أشخاصا أسوياء

أصحاء نفسيا.أن الطفل لايتقبل الحرمان.وكلما زاد نموة تعلم بالتدريج أنة لايمكنة

الحصول على كل شئ.او عمل كل ما يرضى رغباتة.والأم هى الحاضنة الاولى

ولذا عليها أن تعلم ابناءها وترسخ فى ازهانهم الرضا بما قسمة اللة لهم.وان الغنى

الحقيقى لايكمن فى امتلاك الماديات بل فى القناعة بأن القدر اليسير منها يكفى

لأستمرار الحياة.وعليها كذلك ان تعلمهم شكر اللة على النعم التى وهبها لهم.حتى

يديمها اللة عليهم ويزيدها لقولة (لئن شكرتم لأزيدنكم) وتلقنهم ان من يجحد النعمة

يسلبها اللة تعالى منة.مصداقا لقولة فى الحديث القدسى( أهل ذكرى أهل مجالستى

وأهل شكرى أهل زيادتى) وتعلمهم ايضا(ما من دابة فى الارض الا على اللة

رزقها. والمهم أن يلمس الابناء كل تلك المعانى فى تصرفات الام وسلوكها

لأنها كالمسجل او الكاميرا يلتقطون كل شئ منها .ويقلدونها وتعلم الام ايضا الابناء

انة ليس كل ما يريدونة يحصلون علية.فكثيرا من انحراف الابناء يرجع لذلك

خاصة فى التفاوت الملحوظ فى المستوى المعيشى.فهناك طبقات تملك ثروات بدون

كد او تعب.واخرى معدومة رغم انها تكد وتتعب.اضافة لضعف الوازع الدينى

الذى قد يدفع الابناء للسرقة او ارتكاب بعض المحرمات.حتى يحققوا نفس مستوى

الطبقة الغنية

موضوع: رد: الرضا والقناعة 28/07/12, 11:49 am

سلمت الايادي في انتظار جديدك المميز

موضوع: رد: الرضا والقناعة 28/07/12, 02:49 pm

الرضا والقناعة كنز حقيقي يمتلكه الانسان

سلمت يا اخي على هذا الموضوع ودمت بخير

الرضا والقناعة 576557_393625247401513_1589005150_n

موضوع: رد: الرضا والقناعة 30/07/12, 05:24 pm

مشكوور على جهدك....

إذا كنــتَ تخطـط لعـام فـأزرع الأرز
وإذا كنـتَ تخطـط لعشريـن عـام فأزرع الشجـر
وإذا كنـتَ تخطـط لمائـة عـام فـعـلـّم الـنـاس ,,!!

الفرق بين الأحرار والعبيد ؛
هو أن الأحرار يدافعون عن أفكار مهما كان الأشخاص الذين يحملونها ،،
في حين أن العبيد يدافعون عن أشخاص مهما كانت الأفكار التي يحملونها !!

الرضا والقناعة 71410_538696399512375_596433814_n

الرضا والقناعة 71410_538696399512375_596433814_n

» الرضا بالقليل
» الرضا عن النفس أصل كل معصية
» الرضا بقضاء الله وقدره