ترك العمل بالطاعات لاجل الناس رياء والعمل بها لاجلهم شرك والاخلاص هو طريق الخلاص من الاثنين
فقد قال عز وجل (فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولايشرك بعبادة ربه احدا 9
قال ابن المعتز المتواضع في طلب العلم اكثرهم علما كما ان المكان المنخفض اكثر البقاع ماء واذا علمت فلا تذكر من دونك من الجهال واذكر من فوقك من العلماء فالنار لاينقصها ما اخذ منها ولكن ينقصها الا تجد حطبا كذلك العلم لايفنيه الاقتباس منه
مات خزنة الاموال وهم احياء وعاش خزان العلم وهم اموات ,,,,مثل علم لاينفع ككنز لاينفق منه
جاء رجل الى الامام محمد بن السماك رحمه الله وقال له عظني يا امام
فوعظه موعظة تكتب بالنور على الواح البنور فقال ( يا هذا احذرك من ان تقدم على جنة عرضها السموات والارض وليس لك فيها موضع قدم )
يا من فرطتم في جنب الله على كل صعيد جددوا التوبة بين يدي رب العرش المجيد وقدموا لانفسكم كشف حساب وحاسبوا انفسكم قبل يوم الحساب من قبل ان ياتي يوم لابيع فيه ولا خلة ولا شفاعة الا لمن تاب واناب
واسالوا الله تعالى الاستقامة والثبات فيما هو قادم من الايام وات انه سميع قريب مجيب الدعوات امين امين امين