تعددت وسائل التواصل في عصرنا الحالي، فأصبح الفيس بوك، التويتر، البريد الإلكتروني، الواتس آب، مواقع الإنترنت
مساحة للدعوة و حرية التعبير عن الرأي، و التواصل مع العالم الخارجي!
لكن للأسف تداولت الكثير من الأحاديث المكذوبة و الموضوعة و الرافضة التي ينسبونها لسيد البشر محمد صلى الله عليه و سلم بكل سهولة!
و يختمونها ب " أنشر تؤجر! " دون التأكد من صحته.
فالمهمّ ليس النشر فقط! المهم أن نتأكد من صحة ماننشر و خصوصاً الأحاديثّ و السنن النبوية
موقع (الدرر السنيَّة) الموسوعة الحديثة لتيسير الوصول إلى أحاديث الرسول.
موقع رائع و مفيد حيث يأتيك بإسم الراوي و المصدر و المُحَدٍّث و خلاصة الحكم " إسناده " كما يذكر أيضاً صفحة و رقم الفتوى.
و ستفاجئون بأحاديث متداولة بكثرة إسنادها ضعيف للأسف.
رابط الموقع [ هُنَّا ]
كل ما عليك كتابة بداية الحديث في خانة البحث و ستظهر لك النتائج بحسب الراوي و تاريخ وفاة المحدث