| حتمية موت الإسلام السياسي | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
رمح النار عناني نشيط
تاريخ التسجيل : 02/09/2009 عدد المساهمات : 41 الجنس : العمر : 46 الموقع : فلسطين العمل/الترفيه : طافش نقاط : 55624 أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: حتمية موت الإسلام السياسي 06/09/09, 02:26 pm | |
| أطلق الإسلامويون على تصاعد المد الإسلام السياسي خلال الثلاثين عاماً الماضية بالصحوة الإسلامية، وكأن الإسلام الديني كان في سبات عميق، وهم جاءوا لإيقاظه من غفوته الطويلة. طبعاً المقصود بالصحوة هنا، الصحوة السياسية للإسلام وليس الصحوة الدينية، لأن المسلمين قبل تفشي الإسلام السياسي كانوا أكثر تدينا وأقرب إلى روح الإسلام كدين مما يجري الآن في ظل الإسلام السياسي من مظاهر التدين المفتعل. كذلك نجد الارتباط الوثيق بين هذه "الصحوة" والإرهاب وقتل الأبرياء باسم الإسلام، لذلك أثارت الصحوة ردود أفعال عنيفة في الشعوب الإسلامية وغير الإسلامية، ليس ضد الإسلام السياسي فحسب، بل وحتى ضد الدين نفسه. فهناك استطلاعات رأي تؤكد على أن أعلى نسبة نفور من الإسلام كدين هي في الدول التي ابتليت بحكم الإسلام السياسي مثل إيران والسعودية والسودان وأفغانستان في عهد حكم طالبان. ويمكن التأكد من هذه الحقيقة بمقارنة تدين الشعب الإيراني المحكوم عليه بحكم الملالي بتدين الشعب التركي الذي يحكمه نظام علماني ديمقراطي، حيث أثبتت الاستطلاعات نفور معظم الإيرانيين من الدين وإقبال الأتراك عليه. وبالمناسبة فإن الحزب الحاكم الحالي في تركيا رغم جذوره الإسلامية، إلا إنه تخلى عن فرض نظام إسلامي والتزم بالعلمانية واحترام الديمقراطية.
لقد أكدنا مع غيرنا مراراً، أن ما يسمى بـ"الصحوة" ما هو إلا الصحوة الكاذبة التي تسبق الموت، أي موت أيديولوجية أولئك الذين اتخذوا من الإسلام ذريعة لتحقيق أغراضهم الدنيوية في الهيمنة على السلطة، ومن خلالها التسلط على رقاب الناس ودمائهم وأموالهم، وادعائهم بامتلاكهم لمفاتيح الجنة والنار، مستغلين مشاكل شعوبهم الاقتصادية المتفاقمة بسبب فساد حكوماتهم المستبدة شبه العلمانية، والانفجار السكاني المنفلت، فرفعوا شعارهم (الحل في الإسلام)، وهو شعار كاذب وزائف لأنه أثبت فشله طوال حكم الخلافة الإسلامية.
فدعاة الإسلام السياسي محكوم عليهم بالفشل لأنهم يجهلون أبسط قوانين التطور الاجتماعي التي تفرضها سنة الحياة على المجتمعات، بل وينكرون حتى وجودها أصلاً، ويصرون على إعادة مجتمعاتهم إلى الوراء واجترار الماضي وأقوال السلف ليل نهار، وفرض أحكام القرون الغابرة على القرن الحادي والعشرين، ولذلك أكدنا مراراً أن الإسلام السياسي يحمل بذور فنائه معه ومنذ ولادته لأنه مخالف لقوانين حركة التاريخ.
ولعل من يسأل: إذن لماذا تمر الشعوب الإسلامية بهذه المرحلة العصيبة وتحاول تجريب الإسلام السياسي؟
أما كان من الأجدر تجاوز هذه المرحلة لنوفر على شعوبنا كل هذه المصائب والخسائر في الأرواح والممتلكات والوقت؟
الجواب هو أن المجتمعات البشرية، وكما أكد الفيلسوف الفرنسي، أوغست كونت، مرت خلال تطورها الحضاري بثلاث مراحل: مرحلة اللاعقلانية (الخرافة والأساطير)، ومرحلة العقلانية (فلاسفة النهضة والتنوير) وأخيراً، المرحلة العلمية. ولكن المشكلة أن الشعوب لا تمر بهذه المراحل في وقت واحد وبشكل متواز، بل هناك مراحل زمنية متفاوتة فيما بينها. والشعوب الإسلامية تعيش الآن في مرحلة انتقالية من نهاية المرحلة الأولى إلى بدايات مرحلة النهضة والتنوير. ولذلك فلا بد من أن تمر بهذه المرحلة (الإسلاموية) ومن الصعوبة حرق المراحل. والصراع الدموي المحتدم بين القوى الظلامية الرجعية السلفية وقوى التنوير التقدمية سببه سرعة التطور الناتجة عن الثورة المعلوماتية والعولمة لهذا الانتقال من التخلف إلى التقدم.
وكما أكد الفيلسوف الألماني هيغل في كتابه (فلسفة التاريخ) ما معناه، أن تاريخ أي شعب لا تقرره العوامل الداخلية فحسب، بل والعوامل الخارجية أيضاً. أي أن مصير كل شعب مرتبط بمصير العالم كله. ويمكن القول أن التأثير الخارجي على المسار التاريخي لأي شعب بلغ الذروة في عصرنا الحالي، أي عصر العولمة، حيث تشابك مصالح الدول فيما بينها، وأية مشكلة محلية تعتبر مشكلة دولية. ومن دلائل هذا التأثير هو التدخل الخارجي المباشر بقيادة الدولة العظمى أمريكا بإسقاط أشرس نظامين متخلفين عن الركب الحضاري العالمي، وهما حكم طالبان في أفغانستان وحكم البعث الغاشم في العراق.
يعتمد الإسلاميون في نشر أيديولوجيتهم واجتذاب الناس إليهم على عاملين رئيسيين: الأول تفشي الجهل والأمية لدى الشعوب الإسلامية، وثانياً، الصعوبات الاقتصادية وفساد الحكومات ومحاربة هذه الحكومات للقوى الديمقراطية العلمانية. ولكن مع الزمن، أثبت هؤلاء عجزهم وفشلهم في تحقيق شعارهم (الحل في الإسلام). كذلك تنامي الوعي السياسي والفكري لدى الشعوب المقهورة، وافتضاح كذب وزيف ادعاءات الإسلامويين، وبالتالي انكشاف مواقفهم المعادية للديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة، والأقليات الدينية والمواطنة...الخ، رغم ادعاءاتهم الزائفة بعكس ذلك.
وعملياً، فقد أثبت فوز بعض الأحزاب الإسلامية في بعض المناطق، مثل حماس في غزة الذي جلب الكوارث على الشعب الفلسطيني، وما جلبته الأحزاب الإسلامية مثل حزب الله في لبنان ومليشيات الأحزاب الدينية في العراق، والأحزاب الإسلامية في الجزائر، من كوارث على شعوبهم، كل ذلك أدى إلى إيقاظ هذه الشعوب والتعجيل في نهاية الإسلام السياسي. لذلك طالبنا في مقال سابق لنا بهذا الخصوص أن من أفضل الوسائل لضمان انحسار الأحزاب الإسلامية هو توفير الفرصة لها لتضع برنامجها (الحل في الإسلام) على المحك، وبذلك تثب فشلها المحتوم وتقتنع الشعوب بكذب وزيف الإسلام السياسي. وهذا ما حصل في غزة وفي إيران وفي العراق.
ومن علامات انحسار الإسلام السياسي وبداية نهايته في البلدان الإسلامية ما يلي:
أولاً، في الانتخابات الباكستانية الأخيرة لم تحصل الأحزاب الإسلامية أكثر من 11% من مجموع أصوات الناخبين، بينما كانت هناك مخاوف من فوزهم بالأغلبية الساحقة بسبب ما كانوا يثيرون من ضجيج عال يعطي انطباعاً بأنهم الأكثرية.
ثانيا، هزيمة الإخوان المسلمين والتيارات الإسلامية الأخرى في الأردن، في الانتخابات النيابية عام 2007، حيث تقلص عدد مقاعدهم إلى ستة مقاعد فقط، مقارنة بـ 17 مقعداً في المجلس النيابي السابق عام 2003.
ثالثاً، هزيمة التيار الإسلامي في الانتخابات البرلمانية في الكويت يوم 16 مايو/أيار العام الحالي، حيث فازت أربع نساء لأول مرة في تاريخ الكويت، مع تراجع الإسلاميين 'التحالف السلفي الإسلامي' الذي فاز بمقعدين فقط في البرلمان الجديد مقارنة بأربعة مقاعد في انتخابات 2008، وفازت 'الحركة الدستورية الإسلامية' بمقعد واحد فقط مقارنة بثلاثة مقاعد في البرلمان السابق.
رابعاً، أثبتت الانتخابات اللبنانية الأخيرة التي جرت في 7/6/2009 هزيمة التيار الإسلامي بقيادة حزب الله، وفوز تحالف قوى 14 آذار بـ 71 مقعدا من أصل 128 فى البرلمان فى حين حصلت المعارضة على 57 مقعدا.
خامساً، انحسار عدد المصوتين للتيار الإسلامي في جميع الانتخابات في البلاد العربية تقريباً، كما حصل في الجزائر والمغرب وغيرهما.
سادساً، أثبتت انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة في العراق تحسن ملحوظ لمرشحي التيارات العلمانية وانحسار واضح للتيارات الإسلامية، بل واضطر الإسلاميون ترشيح أنفسهم تحت أسماء علمانية وتجنب أسماء إسلامية. وهذا دليل واضح على بدء نهاية التيار الإسلامي.
وأنا واثق أنه لو تجري اليوم انتخابات حرة وعادلة تحت إشراف الأمم المتحدة في كل من إيران والسعودية والسودان، وغزة، لفاز مرشحو التيارات العلمانية الديمقراطية وانتهت التيارات الإسلامية. والإسلاميون يعرفون قبل غيرهم، هذه الحقيقة، لذلك يحاولون فرض إرادتهم على الناس بالإرهاب.
خلاصة القول، إن لجوء الإسلامويين إلى العنف وفرض برامجهم بالقوة والتهديد والابتزاز، وتخويف البسطاء بالفتاوى القرقوشية، لدليل على هشاشة أفكارهم وفشل برامجهم، وهم يحملون بذور فنائهم. ولذلك فمهما حاول الإسلاميون من وسائل، فنهايتهم باتت حتمية.
| |
|
| |
وسيم ربيع عناني أمير
تاريخ التسجيل : 20/04/2009 عدد المساهمات : 1187 الجنس : العمر : 39 الموقع : فلسطين-القدس العمل/الترفيه : معلم المزاج : لله الحمد نقاط : 58349 وسام العضو المميز على لوحة الشرف
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 06/09/09, 03:12 pm | |
| وأنا واثق أنه لو تجري اليوم انتخابات حرة وعادلة تحت إشراف الأمم المتحدة في كل من إيران والسعودية والسودان، وغزة، لفاز مرشحو التيارات العلمانية الديمقراطية وانتهت التيارات الإسلامية. والإسلاميون يعرفون قبل غيرهم، هذه الحقيقة، لذلك يحاولون فرض إرادتهم على الناس بالإرهاب.
يا اخي عن اي انتخابات تتحدث ولو عملت انتخابات في البلاد العربية وبطريقة شرعية لما حصل العلمانيين وغيرهم على مقعد وانتصرت التيارات الاسلامية والامثلة كثيرة خلاصة القول، إن لجوء الإسلامويين إلى العنف وفرض برامجهم بالقوة والتهديد والابتزاز، وتخويف البسطاء بالفتاوى القرقوشية، لدليل على هشاشة أفكارهم وفشل برامجهم، وهم يحملون بذور فنائهم. ولذلك فمهما حاول الإسلاميون من وسائل، فنهايتهم باتت حتمية.
القرقوشية بصراحة تطلق على السفاحين والمستعمرين ولا ارى ان الاسلاميين كذلك فنحن نعيش في مجتمع تحكمنا عادات وتقاليد وقبله دين حنيف ولك الشكر على الطرح ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيــــــــــــــــــــــــــع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
| |
د.جاسر علي المشرف العام
تاريخ التسجيل : 08/03/2009 عدد المساهمات : 1582 الجنس : العمر : 70 الموقع : عمان/ الاردن العمل/الترفيه : دكتور / استاذ جامعي نقاط : 59859 وسام المشرف المميز على لوحة الشرف أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 06/09/09, 06:52 pm | |
| اولا :مصطلح الاسلام السياسي هو مصطلح غربي اطلقه الغربيون على القوى التي اسمت نفسها قوى وحركات اسلامية ورفعت شعارات للوصول الى السلطة السياسية ثانيا: لم يكن هناك تجزئة في الاسلام ان هذا سياسي وهذا اجتماعي واخر اقتصادي وانما الاسلام نزل من لدن حكيم عليم على هذه الارض ليكون عقيدة وشريعة يحكم حياة الناس وينظمها ضمن قواعد مرنة تصلح لكل زمان ومكان لو احسنوا استنباطها وفهمها دون مغالاة او تعصب نهى عنه الاسلام بل ذمه وادانه ثالثا:الاسلام ليس مسؤولا عن افراد او جماعات لديها امراض اجتماعية او سياسية تلصقها بالاسلام ظلما وعدوانا ....فما هي مسؤولية الاسلام عن ولاية الفقيه...وما مسؤولية الاسلام عن عدم تعليم البنات او عدم ممارسة المراة لحقوقها واول كلمة نزلت في هذا الدين ....اقرأ.... رابعا:الم يكن هناك مذابح وماسي ارتكبت بحق شعوب رفعت راية الديقراطية باسم هذه الديمقراطية وما المذابح التي ارتكبت باسم الثورة الفرنسية التي قننت للحرية وحقوق الانسان ببعيدة عنا ...ومذابح الثورة الروسية والقتال الذي انهك الامم الاوروبية لقرون خلت وكان ختامه حربين عالميتين اكلت الاخض واليابس .....الم يكن ذلك باسم العلمانية والديمقراطية ؟......الم يكن الاستعمار الغربي ونهب خيرات الشعوب الا افراز من افرازات هذه الدول الديمقراطية ومن هنا لابد من التفريق بين المبدأ وتطبيقه واذا كان هناك اهداف او اجندات خاصة عند الذين يدعون تطبيق اي مبدأ وانعكس ذلك سلبا على ارض الواقع فالعيب فيهم وليس في المبدأ وربما ينتهون ولكن المبدأ لاينتهي ويبقى في انتظار من ياخذه ويطبقه بحقه وروحه فهؤلاء ليسوا الاسلام ولنا ان نقول لهم ولغيرهم اخطأتم هنا واحسنتم هناك هكذا تؤخذ الامور ولك تحياتي
عدل سابقا من قبل د.جاسر علي في 07/09/09, 01:10 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
Asfour10 المشرف العام
تاريخ التسجيل : 28/12/2008 عدد المساهمات : 5532 الجنس : العمر : 36 الموقع : ارض المقدس العمل/الترفيه : شركة ادوية السلام المزاج : الحمد لله رب العالمين دائما نقاط : 65519 أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 06/09/09, 10:40 pm | |
| مشكور على الموضوع اخي الكريم | |
|
| |
رمح النار عناني نشيط
تاريخ التسجيل : 02/09/2009 عدد المساهمات : 41 الجنس : العمر : 46 الموقع : فلسطين العمل/الترفيه : طافش نقاط : 55624 أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 07/09/09, 12:14 pm | |
| شكرا للمرور اتمنا من الاستاذ وسيم والدكتور جاسر ان يحيدو قليلا عن العواطف وان يضعو الامور في مكانها الصحيح وينظرو الى الحركات الاسلامية وتاريخها ع مدار القرون التي مضت كيف انها اكثر الحركات رضوخا وتسليما واكبر مثال وليس دفلعا عن ياسر عرفات من 30 عام لم يوقع اتفاقية واحدة بستثناء الضفة او الاقطاع حماس في غضون اشهر وقعت تهدئة مع اسرائيل مقبل ان تكف عن ضرب غزة اليس هذا برهان ع الاسلام السياسي والاخوان المسلمين اليسومن اجتمع مع الامريكان والاوروبيين وحزب التحرير اليس ربيب بريطانيا واول حزب اعطاه الاحتلال ترخيص وشكر | |
|
| |
د.جاسر علي المشرف العام
تاريخ التسجيل : 08/03/2009 عدد المساهمات : 1582 الجنس : العمر : 70 الموقع : عمان/ الاردن العمل/الترفيه : دكتور / استاذ جامعي نقاط : 59859 وسام المشرف المميز على لوحة الشرف أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 07/09/09, 12:58 pm | |
| اخي العزيز رمح النار لااظن ان حديثي في هذا الموضوع اكتنفه اي نوع من العواطف ولكن فحوى الحديث انه يجب التفريق بين الدين الاسلامي الحنيف وصلاحيته لكل زمان ومكان وبين الذين يغالون ويدمرون حياة الناس باسم الدين لا نريد الصاق هذا العنف والغلو في الاسلام وليكن الذين يرتكبون هذه الاعمال هم المسؤولون عنها وليس الاسلام الذي جاء بالخير والنور للبشرية اجمع هذا ما اردت قوله ولك اجمل تحية | |
|
| |
رمح النار عناني نشيط
تاريخ التسجيل : 02/09/2009 عدد المساهمات : 41 الجنس : العمر : 46 الموقع : فلسطين العمل/الترفيه : طافش نقاط : 55624 أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 07/09/09, 01:21 pm | |
| مشكور دكتور انا مع في هذا الطرح فالاشتراكية والاسلام والمسيحية وغيرها نم نظم ومعتقدات ناجحة ولكن التطبيق هو الاخطء كما حدث للمسلمين عندما ارادو الملك خاضو حروبا ضد بعض والاتحاد السوفيتي كفكرة ونظرية ناجحة لكن تاثر الانسان فيها يسبب نوع من الدمار وكثيرون من الناس يحكمون وكثرمن الناس الله لابوفرنا | |
|
| |
الزماري عناني أمير
تاريخ التسجيل : 19/04/2009 عدد المساهمات : 2749 الجنس : العمر : 46 الموقع : السويد العمل/الترفيه : حسب التساهيل يوم معلم ويوم عامل المزاج : تمام والحمد اللة نقاط : 61367 وسام العضو المميز على لوحة الشرف أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 07/09/09, 01:59 pm | |
| مشكور اخوي على الموضوع ورمضان كريم | |
|
| |
رمح النار عناني نشيط
تاريخ التسجيل : 02/09/2009 عدد المساهمات : 41 الجنس : العمر : 46 الموقع : فلسطين العمل/الترفيه : طافش نقاط : 55624 أحترام قوانين المنتدى :
| موضوع: رد: حتمية موت الإسلام السياسي 09/09/09, 01:26 pm | |
| | |
|
| |
| حتمية موت الإسلام السياسي | |
|