الى القدس وملاك القدس
بعد التحية
المقالة تراثية وليست سياسية ، وقد حدثت عندما كان يدخل شرطي الفرسان ويمد أهل البلد فلقة ، في عصر ثورة الصرامي التي سأنشرها لكم بالتو ان شاء الله
نعم اصبحنا نتكلم وننشر ، وذلك بسبب الأنفتاح الإعلامي الهائل ، ولكن العناصر الأساسية لا زالت موجوده ، مثل الماء مكون من الأوكسجين والهيدروجين ، وهما عنصران لا يفنيان من الطبيعة ، ولكن عندما يصبح العنصران ماء قد نشربه مثلجا ، وقد نغتسل به ، وقد نغلية ونصبه على جسد معارض فنسلخه ، أليس كذلك ؟؟
قد يكون الأستشهاد سليما ، وقد يكون تلبيطا وتخبيصا مثل حراث الجمال
كل المحبة والتحية