منتديات بيت عنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الملتقى العناني
 
الرئيسيةالاستقبالالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلاً وسهلاً بك يا زائر ،منوّر منتديات بيت عنان البيت بيتك

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
»  طريقة عمل زبدة الفول السوداني
بدأت الحرب I_icon_minitime17/09/24, 10:24 am من طرف امل حسون

»  سلطة الكراب
بدأت الحرب I_icon_minitime17/09/24, 09:59 am من طرف امل حسون

»  صوص كيكة الجزر
بدأت الحرب I_icon_minitime17/09/24, 09:14 am من طرف امل حسون

»  شوربة عدس
بدأت الحرب I_icon_minitime17/09/24, 08:44 am من طرف امل حسون

»  متى تؤكل حبة الملوك
بدأت الحرب I_icon_minitime16/09/24, 12:22 pm من طرف امل حسون

»  فاكهة بحرف ش
بدأت الحرب I_icon_minitime16/09/24, 11:57 am من طرف امل حسون

» شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
بدأت الحرب I_icon_minitime15/09/24, 12:00 pm من طرف سها ياسر

» عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
بدأت الحرب I_icon_minitime04/09/24, 04:45 pm من طرف سها ياسر

»  فاكهه بحرف السين
بدأت الحرب I_icon_minitime02/09/24, 11:05 pm من طرف امل حسون

»  نبتة بوريريا ميريفيكا
بدأت الحرب I_icon_minitime02/09/24, 10:48 pm من طرف امل حسون

»  مقادير الدونات الهشة
بدأت الحرب I_icon_minitime02/09/24, 01:22 pm من طرف امل حسون

»  اكلة بعبوص
بدأت الحرب I_icon_minitime02/09/24, 01:04 pm من طرف امل حسون

»  فوائد الهندباء للنساء
بدأت الحرب I_icon_minitime02/09/24, 12:40 pm من طرف امل حسون

»  فوائد الفاسوخ
بدأت الحرب I_icon_minitime02/09/24, 12:24 pm من طرف امل حسون

»  فاكهة بحرف الياء
بدأت الحرب I_icon_minitime31/08/24, 09:10 pm من طرف امل حسون

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
امل حسون
بدأت الحرب I_vote_rcapبدأت الحرب I_voting_barبدأت الحرب I_vote_lcap 
سها ياسر
بدأت الحرب I_vote_rcapبدأت الحرب I_voting_barبدأت الحرب I_vote_lcap 
شهداء بيت عنان
أسرى بيت عنان

.: عداد زوار المنتدى تم تركيبه في 1\1\2016


 

 بدأت الحرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القدس
المدير العام
                  المدير العام
القدس


تاريخ التسجيل : 22/12/2008
عدد المساهمات : 11769
الجنس : ذكر
العمر : 59
الموقع : بيت عنان
العمل/الترفيه : مزارع وبائع متجول
المزاج : حسب الوضع
نقاط : 97633
أحترام قوانين المنتدى : بدأت الحرب 111010

بدأت الحرب Empty
مُساهمةموضوع: بدأت الحرب   بدأت الحرب I_icon_minitime22/02/10, 03:06 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عبد الحليم قنديل


نحن لا ننتظر الحرب، فقد بدأت الحرب فعلا على جبهة الشرق إلى لبنان وسورية، ومن قبل ـ ومن بعد ـ إلى جبهة إيران ومشروعها النووي.
على جبهة إيران، تراجعت أصوات الاختراق الغربي لصفوف المعارضة الإيرانية، وبدا قادة المعارضة الأبرز ـ من نوع خاتمي وموسوي وكروبي ـ على استعداد لتهدئة جبهة الصدام مع حكومة الرئيس نجاد، واندفاع جماعة الستة (ألمانيا + الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن) لفرض عقوبات إضافية على طهران يؤدي لعكس المطلوب، ويضيف إلى قوة الداخل الإيراني، فالجميع مع المشروع النووي، ومع التقدم الإيراني الباهر في مجالات الذرة والفضاء وتكنولوجيات السلاح العالية، واستعراضات القوة الإيرانية تبدو في محلها تماما، فقد توافر زمان طويل لإيران كي تستعد، وتدرس البدائل، وتشتري وقتا، وتراوغ بمزيج فريد من العناد والمرونة، وتستفيد من تجربة عراق صدام حسين، ولا تكرر أخطاءها، وعلى نحو تبدو معه أي ضربة أمريكية أو إسرائيلية لإيران غير ذات أثر صادم أو نهائي، فقد يمكن لواشنطن أو تل أبيب، أو كلاهما، قد يمكن لهما توجيه ضربة جوية صاعقة، لكنها لن تصعق المشروع النووي الإيراني، والذي تجاوز العتبة الحرجة، وقطع أشواطا متقدمة جدا، وتنتشر منشآته جغرافيا على نحو يصعب معه تدميرها كلها، وحتى لو افترضنا تدميرها بالتمام، فإن إعادة البناء سوف تتم بسرعة، ودون المساس بالقاعدة العلمية الهائلة التي توافرت لإيران، وهذه نقطة قوة حاسمة لإيران في موازين الحساب، أضف إلى ذلك عجز أمريكا المقعد عن تكرار تجربة غزو العراق، فقد كان الغزو البري للعراق هو آخر تجربة من نوعها في حياة أمريكا إلى يوم يبعثون، وأمريكا التي عجزت عن النصر في العراق وأفغانستان، وتريد أن تتخفف من ضرائب الدم والمال، هذه الأمريكا لا يمكن أن تفكر في غزو بري لإيران، وهو ما يعني ـ ببساطة ـ أن النظام الإيراني سيظل قائما حتى لو وجهت له أعتى الضربات الجوية، أضف إلى ذلك رد فعل إيران في اليوم التالي لأول ضربة جوية، وهو رد فعل سيكون قاسيا، وعلى جغرافيا واسعة تنتشر فيها قواعد الوجود الأمريكي في العراق ودول الخليج، وإلى إسرائيل ذاتها، وبتكلفة دمار غير مسبوق في تاريخ الحروب مع إسرائيل.
وفيما تبدو سورية ـ على جبهة الحرب الوشيكة ـ نقطة الحرج في القصة كلها، وتستثير مخاوف تتعلق بطبيعة النظم العربية عموما، وطبيعة النظام السوري، وهو ما يفسر اتجاه الضغط النفسي الإسرائيلي إلى جبهة سورية بالذات، وعلى ظن أنها النقطة الأضعف في حلقة السلسلة الواصلة من طهران إلى حزب الله اللبناني، والتي قد يصح تحطيمها، وإغراقها في بحر الرعب، وعلى طريقة تصريحات ليبرمان ـ وزير الخارجية الإسرائيلي الوقح ـ بتدمير سورية وخلع عائلة الأسد من الحكم، لكن النظام السوري بدا على رباطة جأش فاجأت الإسرائيليين، فسورية تملك سلاحا كافيا، وجيشها استفاد من تكتيكات حزب الله في حرب 2006، ولديها قوة ردع صاروخي مؤثرة، وفيما تبدو مدنها الكبرى قريبة من خط الجبهة، فإن مدن كيان الاغتصاب الإسرائيلي قريبة هي الأخرى، وفي متناول يد النار السورية، وهو ما جعل النظام السوري يرد على إسرائيل بالمثل، ويكلف وزير خارجته وليد المعلم بالرد على وزير الخارجية الإسرائيلي، ويهدد بتدمير المدن الإسرائيلية، ويحذر من اختبار سورية، وقد يرى البعض في التهديدات السورية نوعا من عنتريات النظم الجوفاء، وربما استنادا إلى مواريث قديمة، ولا تدرك التحول الاستراتيجي الذي جرى، والذي رفع مستوى التنسيق الإيراني السوري إلى مرتبة القيادة المشتركة، وهو ما يعني أن سورية لن تدخل الحرب وحدها، بل كطرف على جبهة حرب واسعة، وفي تواصل جغرافي وميداني مباشر مع حزب الله الذي هو العدو الأعظم لإسرائيل.
وفي ذكرى اغتيال الشهيد عماد مغنية القائد العسكري لحزب الله، بدا خطاب السيد حسن نصر الله كأنه البروفة النهائية للحرب، وحين يتحدث السيد حسن، تصخي إسرائيل سمعها، فهي تعرف أنه لا ينطق عن الهوى المتزايد، وأنه لا يبالغ في شيء، وأنه ينفذ ما يقوله بالحرف والفاصلة، فالرجل يعرف كل شيء عن إسرائيل، وعن قوة جيشها، وخططه وتدريباته، ومناوراته، وأهدافه، ويعرف أن إسرائيل تريد حربا تنتصر فيها، وهو ما أصبح مستحيلا، وحتى لو انحصرت المواجهة بين إسرائيل وحزب الله، ورغم أن السيد يقول ـ لملاءمات السياسة اللبنانية ـ أنه لن يبدأ الحرب، فهو يؤكد أن رجال الله مشتاقون إلى لقاء إسرائيل في حرب، ويدعو إسرائيل لإرسال الفرق الخمس التي تهدد بها لغزو لبنان بريا، أو حتى الفرق السبع، ويتعهد ـ وهو رجل الوعد الصادق ـ بإبادتها جميعا، ثم يلقي بورقة التفوق الجوي الإسرائيلي في أقرب سلة مهملات حربية، وقد لا تكون لدى حزب الله طائرات، لكن لديه قوة الردع الصاروخي، والتي زادت عشرة أضعاف عما كانت عليه في حرب 2006، وزادت مدياتها ودقة تصويبها وأثرها التدميري، وبديهي أن إسرائيل تملك جهاز مخابرات قويا، وهي القدرة ذاتها التي يملكها حزب الله، والتي تجعل إسرائيل قادرة على تجميع بنك أهداف صالحة للقصف في لبنان، وتجعل حزب الله ـ في المقابل ـ عارفا بكل شبر في كيان الاغتصاب الإسرائيلي، وهو ما يفسر لغة الردع الواثقة في خطاب حسن نصر الله، فقد طور معادلة قصف تل أبيب مقابل قصف بيروت، ونقلها من معنى الردع الرمزي إلى معنى مادي مشفوع بتفاصيله المرعبة، وقال للإسرائيليين ـ ببساطة مذهلة ـ ما الذي ينتظرهم في الحرب، فإن قصفتم مطار رفيق الحريري، فسوف نقصف مطار بن غوريون، وإن هدمتم بناية في الضاحية الجنوبية لبيروت، فسوف نهدم بنايات في تل أبيب، وإن قصفتم مصفاة نفط عندنا، فسوف نقصف مصافي النفط عندكم، وإن قصفتم مصنعا في لبنان، فسوف نقصف كل مصانعكم، وهو ما يعني أن بنية لبنان التحتية لن تكون وحدها المعرضة للدمار، بل أن البنية التحتية لإسرائيل معرضة لدمار أعظم، وهكذا قلب السيد حسن موازين الحرب النفسية، وأنزل الرعب في قلوب قادة إسرائيل المتخبطين التائهين، والذين ليس بينهم سوى جنرال واحد، هو إيهود باراك المهزوم مرتين في لبنان وفي حرب غزة، وفوق توازن الرعب الذي أقامه السيد حسن، فقد استبقى مفاجآت أخرى تحت حساب الصدمة والترويع، ولم ينس الرجل أن يذكر الإسرائيليين بحرب تصفية الحساب القديم، فقد أكد الرجل أن حزب الله لم يثأر إلى الآن لاغتيال قائده الجهادي الشهيد عماد مغنية، وأنه قد وقعت في يد حزب الله عشرات الأهداف الإسرائيلية على خرائط الدنيا كلها، لكنه لم يضرب، ولسبب بسيط، وهو أنها أهداف متواضعة لا تليق بمقام الثأر لعماد مغنية، وأن وقت الحساب مفتوح، ولن نتعجل الثأر، ولن ننساه، وإلى أن يتم الحساب، ويجري ضرب رأس إسرائيلي يصلح مقابلا لرأس الشهيد عماد مغنية، وهو كلام يعني إبقاء الإسرائيليين في حالة الطوارئ والتوتر المستديم، والذي يعيشون فيه منذ إقدام 'الموساد' على جريمة اغتيال مغنية في دمشق، والمرشح للاستمرار إلى وقت يعلمه الله وحزب الله، وإلى أن تأتي اللحظة، وينفذ رجال الله ضربتهم القاتلة.
وباختصار، فقد بدأت الحرب، والأصابع ظاهرة، وهي تضغط على الزناد، ونتائج الحرب تبدو معلومة سلفا، فلن تنتصر إسرائيل، ولن تنتصر أمريكا، وربما لا يتبقى لأرامل البيت الأبيض ـ من ملوكنا ورؤسائنا وأمرائنا ـ غير دفن الرؤوس في أقرب مقبرة.


القدس العربي


شكرا لتواجدك زائر نورت الصفحة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فلسطين : اذا أحبك مليار مسلم فأنــــــا منهــم 00

وان أحبك شخص واحد فهو أنــــــــــا 00

وان لم يحبك أحد فاعلمي أننى قد مت 00





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://beitanan.ahlamontada.net
 
بدأت الحرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لم تكن مجرد مناورة.. الحرب على سوريا بدأت وإنتهت بإسقاط الدفاعات الروسية للصواريخ البالستية الإسرائيلية
» استطلاع: 60% لم تحقق الحرب اهدافها و45% الحرب أضعفت اسرائيل
» ها هي أقلامنا بدأت تنزف..
» ليبيا: بدأت عملية الصوملة
» 彡♥彡 من هُنا بدأت 彡♥彡 و 彡♥彡 هناك أنتهت 彡♥彡

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بيت عنان :: المنتديات العامة  :: منتدى الأخبار-
انتقل الى: